إلتقطت عدسة صحيفة "ميادين"، مشاهد مصورة من داخل مستشفى "الصداقة" في مقاطعة عرفات بولاية نواكشوط الجنوبية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بعودة التفتيش إلى بلدية توجنين في ولاية نواكشوط الشمالية.

وقالت ذات المصادر، إنه بعد التفتيش الذي شمل جميع بلديات نواكشوط، عاد التفتيش إلى بلدية توجنين وحدها، وذلك فيما يبدو أنه بهدف التدقيق في التسيير، بعد تسريب معلومات عن وجود خروقات في التسيير بالبلدية.

كشف طبيب موريتاني، عن فضائح يندى لها الجبين داخل قطاع الصحة بالبلد. ودق المعني ناقوس خطر يتهدد قطاع الصحة، نظرا لما يعيشه من فساد.

أفادت مصادر طبية لصحيفة "ميادين"، بإنتشار حمى "الملاريا" في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية.

وقالت ذات المصادر، إن العديد من الحالات تم نقل أصحابها إلى مستوصف المقاطعة يوم أمس، حيث شهد زحمة قوية من طرف المرضى، فيما باشر الطاقم الطبي بإجراء فحوصات طبية لهم، وذلك في وقت أكد شهود عيان، أن الطبيب المداوم أمس تعامل بقساوة مع المرضى ومرافقيهم.

اجتمع المجلس النقابي لنقابة الصحفيين الموريتانيين مساء  السبت 14 اكتوبر 2017  بمقرها الجديد في تفرغ زينة وسط العاصمة انواكشوط، وقد تم خلال الاجتماع انتخاب رئيس وأعضاء مكتب المجلس النقابي وذلك على النحو التالي:

الرئيس: إسلمو ولد سيدي محمود

نائب الرئيس: الزهراء بنت حمود

المقرر: شيخنا الناتي

أفادت بعض المصادر، بأن اتحاد الفنانين الموريتانيين أقدم على تجميد عضوية الفنان فؤادي همد فال 

وقالت ذات المصادر، إن تجميد عضوية الفنان، جاء على خلفية مواقفه السياسية، والتي عبر عنها بمعارضته لنظام ولد عبد العزيز.

قامت وزارة التهذيب، بإجراء تغييرات في مديري الدروس والمراقبين العامين.

وتم نشر هذه التغييرات على موقع الوزارة، وذلك:

على الرابط

أفادت مصادر داخل شركة "موريتل" لصحيفة "ميادين"، بأن المقر المركزي للشركة تعرض لعملية سطو خلال الأيام الأخيرة.

وقالت ذات المصادر، إن المقر تم الوصول إليه من إحدى نوافذ مكاتبه، دون الكشف عن أية تفاصيل حول هذه العملية المثيرة المتعلقة بشركة عملاقة، والتي باشرت الشرطة الموريتانية التحقيق فيها.  

نظمت مساء  الجمعة 13/10/2017 مجموعة من الشباب وقفة  احتجاجية عند الكلم 20 جنوب نواكشوط على طريق نواكشوط-روصو، شارك فيها المئات من بينهم عدد من السائقين، وذلك للمطالبة بتسريع إصلاح المقاطع المتبقية من طريق روصو، في ظل ما اعتبروه التراخي الرسمي حيال هذا الطريق الحيوي، الذي حصد خلال السنوات الثلاث الأخيرة مئات الأرواح، وتسبب في تسجيل خسائر اقتصادية معتبرة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء من إحتكار الترجمة في بعض السفارات الغربية المعتمدة في موريتانيا.

فالسفارة الألمانية لا تقبل اعتماد أية ترجمة غير صادرة عن مترجم موريتاني  "معين"، وذلك في ظل صعوبة الوصول إلى المترجم المعني، وهو ما إنعكس بشكل سلبي على الكثير من الناس، الذين لديهم وثائق لابد من ترجمتها خلال حيز زمني معين، فيضطرون للبحث عن المترجم المشار إليه، وبعد الوصول إليه بصعوبة، يتطلب الأمر بعض الوقت لإكمال "الترجمة".