
الحوار سنة حميدة للتعاطي مع الشأن العام حول مختلف القضايا الوطنية سبيلا لمعالجة الإختلالات الحاصلة و تصحيحها
و هو ما يتطلب خلق مساحة مناسبة و ظروف ملائمة لصياغة التوافقات الكبري التي سترسم مستقبل البلاد و العباد .
من خلال تبني آليات و إستراتيجيات جديدة لفرض نهج الإصلاح في التغيير و التجديد.