
كان قد عهد إلى معاونيه قبل أيام من تلبيته لنداء خليل الرحمن (وأذن في الناس بالحج) بالعمل على تجهيز ملف المتعاونين عامة وأهل الإعلام ومتعاوني شركة الكهرباء خاصة؛ وفور عودته من مناسك الحج أصدر قرارا بترسيمهم؛ في خطوة قد لا تثير اهتمام غير المعنيين ومن يعيلون أسرا باتت عقودا على الطوى؛ ومن المؤكد أنها ستمر مر الكرام على عرف أو تعرف على الأسلوب الغزواني في الحكم.