لاشك أن لوسائل التواصل الإجتماعي دورا كبيرا في إنتشار و تنامي خطابات الكراهية و التحريض داخل الوطن ،
في ظل ضعف الوازع الديني و الوطني لدي البعض و غياب الرقابة اللازمة في مثل هذه الحالات من الجهات الرسمية ،
بحيث أضحت حاملة و مروجة لأحد مصادر التهديد لإستقرار و أمن المجتمع ،
و ملاذا آمنا للتقول و التهويل و بيئة حاضنة للعنف اللفظي و نشر الكراهية و التحريض و النيل من أعراض الناس و التفرقة و إثارة النعرات العرقية .