
في رحلاتي إلى بعض دول الاتحاد الأوروبي، لفت انتباهي مشهد متكامل من الاستقرار والازدهار، اقتصاد متنوع، عملة موحدة، وانسيابية في الحياة اليومية. لم يكن الأمر مجرد تنظيم إداري أو تنسيق شكلي، بل بدا وكأنه هوية موحدة تعزز الشعور بالانتماء، وتمنح الأفراد والشركات والزوار ثقة أكبر في المستقبل.