يتساءل الكثير من الناس، عن سبب غياب الرقابة الأمنية على "شارع مسعود" في مقاطعة توجنين بولاية نواكشوط الشمالية.

ترأس صباح اليوم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، الإجتماع الحكومي الذي إنعقد في القصر الرئاسي في نواكشوط.

الإجتماع الحكومي اليوم، يتوقع أن يصادق على مشاريع مراسيم، فيما لا يستبعد إجراءه تغييرات في بعض القطاعات الحكومية.

تطرح التساؤلات من طرف العديد من المراقبين، عن القوة التي تحمي مدير المستشفى الوطني، رغم فشله في تسيير هذا المرفق الصحي.

تفيد المعطيات المتوفرة حاليا، بالثراء الفاحش لضابط في الجيش الموريتاني، بات مصدر تساؤلات لدى الكثير من الناس.

فالرجل إستفاد من حقه في التقاعد، ورغم ذلك فإنه لا يوجد أي مجال إلا وله تدخل فيه، حيث يستثمر فيه، حتى أصبحت له شبكة واسعة من العلاقات في مختلف أنحاء موريتانيا، جعلته يستثمر في كل شيء.

تغيب قادة منتدى المعارضة صباح اليوم، عن فعاليات استقبال رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي مسعود ولد بلخير من رحلته العلاجية.

فقد لوحظ أن قادة المنتدى لم يلاحظ أي حضور لأحدهم في مطار "ام اتونسي"، فيما إقتصر تمثيل قادة الأغلبية الرئاسية على الرئيس الدوري عثمان ولد الشيخ ابي المعالي، بينما كان من بين مستقبلي ولد بلخير بيجل ولد هميد وعبد السلام ولد حرمه.

يلاحظ منذ بعض الوقت، الإقبال على شاطئ المحيط قبالة فندق "الأحمدي"، بعد ان عزف الكثير من الناس عن الشاطئ من هذه المنطقة، إلا أنها أصبحت قبلة للكثيرين، خصوصا خلال عطلة الأسبوع، حيث تشهد المنطقة زحمة قوية للسيارات والمارة.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن مقاطعة كنكوصة في ولاية لعصابه شهدت احتجاجات شبابية، تم تنظيمها أمام مباني المقاطعة.

وقالت ذات المصادر، إن الإحتجاجات التي قيم بها من طرف شباب مقاطعة كنكوصة، تأتي احتجاجا منهم على طريق توزيع "الناموسيات" من طرف الجهات المختصة، حيث تمت العملية بإنتقائية "عرقية"، كما هو الحال بالنسبة لإختيار النشاطين في العملية. وفشلت السلطات الإدارية في إتخاذ الإجراء المناسب في هذه القضية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد أزمة الثقة داخل منطقة نواذيبو الحرة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الشرطة الموريتانية ألقت القبض يوم أمس الثلاثاء على  ضابط من الحماية المدنية وموظف بشركة "صوملك" داخل وكر دعارة وإدمان.

ألقت الشرطة الموريتانية القبض على  موظفين حكوميين بتهمة حيازة عملة إماراتية مزورة، حيث تم ضبط أحدهما وهو يحاول تصريف  أربعة آلاف درهم إماراتي مزورة في السوق المركزية بالعاصمة، وذلك بعد إبلاغ الشرطة يومين قبل ذلك، عن تصريف مبلغ آخر مزور لدى أحد أصحاب الصرافات بنفس السوق.