
يواصل العشرات من الموريتانيين، سعيهم من أجل الحصول على وثائق "الإقامة" بطرق غير شريفة بدول غربية.
وهكذا يعمد هؤلاء إلى تقديم ملفات "شذوذ" جنسي بالنسبة للرجال والنساء، ومن خلال ذلك يتم توفير الوثائق لهم، من أجل الإقامة في تلك الدول الغربية، بعد أن تعذر الحصول على الوثائق، من خلال قضايا حرية التعبير.