كشف نادي القضاة الموريتانيين، عن عن محاولات لـ"التدخل المبطن في عمل القضاء وتهديد استقلالية قضاة الحكم"، وذلك تعليقا منه على إرسال بعثة تفتيش إلى ولاية الحوض الشرقي، بعد الحكم الصادر في قضية "بنكو".

وقال النادي في بيانه:  "علمنا في نادي القضاة الموريتانيين بحلول المفتشية العامة للقضاء والسجون بمحكمة ولاية الحوض الشرقي في مهمة تفتيش غير عادية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن محكمة الحسابات طرقت أبواب بعض القطاعات الحكومية في موريتانيا.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بإنفجار أزمة بين الحكومة الموريتانية وشركة "موريتل" المغربية.

بعد غياب طويل عن الساحة السياسية أستيقظت فجأة مجموعة "اهل الزين ول الطالب"، ودفعت بكل ما أوتيت من قوة، بإتجاه رص الصفوف وتوحيد الكلمة والموقف.
وتمخضت هذه الهبة عن مبادرة حملت شعار "رص الصفوف".
وتهدف هذه المبادرة إلي:
- توحيد الصف والكلمة
-خلق إطار اجتماعي يعني بالمشاكل الإجتماعية.
خلق آلية مالية تتكفل بالجانب المادي للمشروع الإجتماعي
ومن أبرز الناشطين في المبادرة كلا من:

ألبو ولد الجلالي

أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، تأثر العمل الحكومي من "سياسة ترشيد" استخدام الأوراق، الذي قررته الحكومة الموريتانية، وتقوم بمتابعة تنفيذها أولا بأول على مستوى مختلف القطاعات الحكومية.

لوحظ من خلال المعطيات المتوفرة حاليا، أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، قام بالدفع بالمجموعات القبلية ورجال الأعمال للتعبئة لـ"الإستفتاء" وإبعاد الأحزاب السياسية عن هذه المهمة.

تحامل أقارب الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية مولاي ولد محمد لقظف على مجموعة "إجمان" وعلى وزير العدل براهيم ولد داداه. وقال هؤلاء في بيان لهم، توصلت صحيفة "ميادين" بنسخة منه: "إنارة للرأي العام حول حقيقة النزاع العقاري الذي حصل في بلدية بنكو .

ليكن في علم الجميع الأمور التالية:

أولا:

1 تعلن قبيلة الوسرة " تجكانت " وقوفها الي جانب رئيس الجمهورية وحزبه الحاكم والتزامها بكافة خيارته السياسية وعلي رأسها التعديلات الدستور.

أعلنت نقابة الصحة، عن تحديد موعد للتوقف عن العمل بالمستشفيات الموريتانية.

شهدت مختلف أنحاء موريتانيا، خلال الساعات الماضية صدمة قوية، عقب تضارب الأنباء بشأن توقيف منفذي العملية المسلحة التي استهدفت وكالة BMCI  في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية.

يطرح العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، عن السر في الإحتفاظ بوزير التعليم العالي سيدي ولد سالم، الذي فشل في المهام الموكلة إليه.