وجهت الإتهامات لعمدة بلدية "عين أهل الطايع" التابعة لمقاطعة أطار بولاية آدرار، بحرمان المنكوبين جراء السيول التي عرفتها البلدة السنة الماضية، من المساعدات التي قدمتها الحكومة بأمر من الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
يتصاعد الإستياء في ولاية الحوض الشرقي، من طريقة تنفيذ منظمة "ardm" للمشاريع بالولاية.
وقالت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، إن هذه المنظمة تعتمد بعض الأساليب التي لا تنال رضى السكان، خصوصا فيما يتعلق بالسدود، حيث يشكو الساكنة مما تقوم به هذه المنظمة من أنشطة بولايتهم.
أقدمت الحكومة الموريتانية، على إغلاق حسابات عشرات المؤسسات العمومية في الخزينة العامة.
وقد جاءت هذه الخطوة، في إطار خطة حكومية تهدف لتحويل المؤسسات المعنية إلى نظام "الرشاد"، إلا أنه تم استثناء هذه المؤسسات من بعض الإجراءات الخاصة بهذا النظام، ولم يشمل الإجراء المستشفيات، ووصل عدد المؤسسات التي تم إغلاق حساباتها في الخزينة قرابة سبعين مؤسسة عمومية.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بشغور منصب أمني في ولاية غورغول.
وقالت ذات المصادر، إن المنصب يتعلق بإدارة سرية حفظ النظام بكيهيدي عاصمة الولاية، هذه السرية التي عين قائدها السابق قائدا لسرية في العاصمة نواكشوط، ضمن آخر تغييرات تمت في ضباط الشرطة، دون أن يتم تعيين قائد لها، رغم أنها سرية لها دور هام في ولايات الضفة، وبقي "تسييرها" المباشر من طرف المدير الجهوي للأمن بنفس الولاية.
إتهم رئيس حزب (عادل) والقيادي بمنتدى المعارضة الوزير الأول في عهد الرئيس المخلوع سيدي ولد الشيخ عبد الله، يحيى ولد أحمد الوقف، نظام الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز، بالعمل على تدمير السياسة والسياسيين في موريتانيا، مضيفا أن السياسي أصبح إما طامعا أو خائفا كما لم تعد هناك أهداف نبيلة للسياسية بالبلد.
بدأت عملية هدم مطار نواكشوط القديم، كما بدأت عملية استغلال أراضيها، وذلك بعد استكمال عملية ترحيل جميع القطاعات الحكومية التي كانت بهذا المطار، ولم يبقى فيه سوى مكاتب تابعة لشركة "آسكنا".
تقوم المندوبية الجهوية للبيئة بولاية نواكشوط الشمالية منذ أيام، بتقييد حرية مجموعة من المواطنين، يزيد عددها على عشرة أشخاص أغلبهم من كبار السن، يمتهنون التجارة المتنقلة والتي تتركز على "الأكياس البلاستيكية التي قررت الحكومة منع تداولها، ورغم ذلك فإن السلطات عاجزة عن تطبيق القرار، لأن "الأكياس البلاستيكة" تتداول على نطاق واسع في العاصمة نواكشوط، حتى وصل الأمر لباعة "الكسكس" اللواتي أصبحن يستغلنه دون الأوراق.