
أكدت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، تصاعد أزمة الثقة داخل منطقة نواذيبو الحرة، وذلك بالتزامن مع تزايد الإستياء في صفوف المواطنين من أداء هذه الهيئة، التي لم تحقق لساكنة العاصمة الإقتصادية أي إنجازات ملموسة، وتحولت إلى عبئ على خزينة الدولة، وتنشغل بمطاردة الفقراء في قوتهم اليومي، من خلال التضييق عليهم في الأسواق والمحلات التجارية، وسط الحديث عن إستغلالها من طرف بعض الأطر لتصفية الحسابات على أسس قبلية.


.gif)
.jpg)






.jpg)