أفادت مصادر سكانية لصحيفة "ميادين"، بأن غياب الأمن في المناطق الحدودية، خصوصا المحور الذي يربط بين بلدة "عدل بكرو" الموريتانية ومدينة "نيور" المالية، دفع عشرات التجار إلى تغيير مسار رحلاتهم التجارية.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن التجمع العام لأمن الطرق، قرر تشكيل إدارات جهوية جديدة بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
وقالت ذات المصادر، إن "التجمع العام لأمن الطرق"، قرر إنشاء ثلاث إدارات جهوية في نواكشوط، على أن يحتفظ بالإدارة التي كانت موجودة بولاية نواكشوط الغربية، ويشكل أخرى في ولايتي نواكشوط الجنوبية والشمالية، حيث ستصبح لكل واحدة منهم صلاحياتها الخاصة، وذلك إنسجاما مع التقطيع الإداري الجديد للعاصمة نواكشوط.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتعرض ممثل إحدى وكالات تحويل الأموال بمركز "عدل بكرو" الإداري في ولاية الحوض الشرقي لإعتداء مسلح.
وقالت ذات المصادر، إن ممثل الوكالة هاجمه أشخاص بسلاح أبيض، وقاموا بسرقة ما في محله من مبالغ مالية، وذلك في ظل عمليات سطو وسلب تعرفها المنطقة منذ بعض الوقت، وسط عجز الجهات الأمنية عن وضع حد لحالة التسيب الأمني هذه.
أكد مصدر مأذون لصحيفة "ميادين"، وجود تغيير في برنامج الزيارة الرئاسية المرتقبة إلى ولاية آدرار.
وقال نفس المصادر، إن الرئيس ولد عبد العزيز سيصل إلى مدينة أطار عاصمة الولاية يوم الأحد، بدلا من صباح الإثنين، حيث سيباشر بسلسلة تدشينات وزيارات ميدانية للمدينة قبيل الإشراف صباح الإثنين على حفل رفع العلم الوطني.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن "التجمع العام لأمن الطرق" طالب بإعارة مجموعة جديدة من ضباط وضباط صف الدرك الموريتاني.
وقالت ذات المصادر، إنه لوحظ إعتماد "التجمع العام لأمن الطرق" خلال الأشهر الماضية على ضباط الدرك، حيث يتولون إدارة أهم المراكز بالتجمع، وذلك بعد إبعاد العديد من ضباط الحرس الموريتاني من التجمع.
نفس المصادر أفادت بأن تجمع أمن الطرق طالب بإعارة 35 ما بين ضابط وضابط صف من الدرك الموريتاني.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن عمدة "شنقيط" محمد ولد اعماره، يسعى لزيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، لإنجازات أجنبية للتغطية على الأزمة داخل المجلس البلدي
لوحظ من خلال برنامج الزيارة الرئاسية المرتقب أن تبدأ يوم الإثنين المقبل، أنه تم إبعاد مناطق هامة في الولاية من هذه الزيارة، دون معرفة خلفية هذا الإبعاد، وهل له علاقة بالصراع المحلي بهذه الولاية.