أبدى العديد من المهتمين، مخاوفهم من أزمة مالية في موريتانيا، تكون لها إنكاسات سلبية على الدولة وأجهزتها، خصوصا في ظل الحديث عن إتخاذ إجراءات لتقليص رواتب موظفي الدولة، والذين من النادر إيجاد أي منهم في ظروف تساعده على القيام بالمهام الموكلة إليه.
يطرح بعض المراقبين، التساؤلات عن السبب وراء الدعوة لعقد دورة استثنائية للبرلمان الموريتاني.
فهذه الدورة يتوقع أن تنظر في بعض القوانين، من بينها قانون يتعلق بالإرهاب وآخر يتعلق بتبيض الأموال، وليس هناك أي داعي إستعجالي لمناقشة هذه القوانين، علما بأن الدورة العادية يتوقع أن تنعقد في غضون شهرين فقط، الشيء الذي يجعل التساؤل يبقى مطروحا حول خلفية الدعوة للدورة الإستثنائية.
قام وفد من الحزب الوطني للإنماء "حواء"، بزيارة إلى العاصمة الإقتصادية نواذيبو خلال الأيام الماضية.
وقالت مصادر في الحزب، إن الوفد تقوده رئيسة الحزب السيدة سهلة بنت أحمد زايد، حيث عقد سلسلة لقاءات مع قواعد الحزب بالمدينة، تمهيدا لإطلاق حملة الإنتساب، ولتأكيد مواقف الحزب الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز ولحكومته.
نظم المنتدى العالمي لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يرأسه الشيخ علي الرضى بن محمد ناج الصعيدي، ندوة تحت عنوان: "نصرة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم".
وقد نُظمت هذه الندوة في بلدة التيسير التي تقع في الضاحية الشمالية للعاصمة انواكشوط، وذلك مساء الأحد 26 جمادى الأولى من سنة 1437 للهجرة الكريمة، موافق: 6 /3 / 2016. بدأت الندوة في حدود الساعة العاشرة والنصف، وكانت محاورها كما يلي:
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن إصابة دركيين موريتانيين في إفريقيا الوسطى.
وقالت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، إن الرقيب لامين فافانا والدركي سيدي ولد باباه دركي درجة رابعة،صيبا أثناء قيامهما بمهمتهما الأمنية في إفريقيا الوسطى، ووصلا إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط ليلة الجمعة، حيث تلقيا العلاج في المستشفى العسكري، فيما يتوقع أن يتم نقلهما إلى إسبانيا.
أعلن رئيس مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية "إيرا" بيرام ولد أعبيدي، أن حقوق الحراطين المغصوبة لا يمكن أن تسترد "إلا بكتاب الله عز وجل وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم".
كشف النقاب عن عملية إكتتاب، جرت بعد إقالة المدير السابق لميناء الصيد التقليدي بالعاصمة الإقتصادية نواذيبو بمب ولد درمان.
وقالت بعض المصادر، إن المدير المقال أقدم على إكتتاب سبعة أشخاص، بعد الإعلان عن قرار إقالته من منصبه كمدير عام لميناء الصيد التقليدي، ليتم إبلاغهم لاحقا بضرورة إفتتاح حسابات، حيث تم فتح بعض الحسابات في "بنك المعاملات الصغيرة" وأخرى في "سوسيتيه جنرال".