أفادت مصادر محلية في ولاية الحوض الشرقي لصحيفة "ميادين"، بأن مجموعات من أنصار الوزير السابق إسلكو ولد أحمد إزدبيه رئيس سلطة التنظيم حاليا، قد بدؤوا في الآونة الأخيرة البحث عن حليف جديد، بعد أن تم إبعاد المعني عن الواجهة السياسية في موريتانيا.

نبه المدون الموريتاني يحيى ولد اللود للمخاطر، التي تتهدد موريتانيا، بعد أحداث فندق "راديسون" في العاصمة المالية باماكو.

يتصاعد الإنهيار الأمني في مدينة افديرك بولاية تيرس زمور، بعد فشل الجهات المختصة في التوصل إلى نتائج ملموسة حول عمليات الحرائق الغامضة للمنازل والمكاتب في المقاطعة.

وبعد عدم تسجيل أي حريق خلال الأسابيع الأخيرة، تم بشكل مفاجئ العثور على طفل مقتول بطريقة بشعة ورميه على مقربة من أحد المنازل، وذلك في تطور جديد وتصعيد للجريمة بهذه المقاطعة الصغيرة.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن أزمة مالية واجهت الطلبة العسكريين الموريتانيين في المغرب.

أفادت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، أن الموريتانيين أصبحوا من أكثر الأجانب نشاطا في تجارة  "الذهب" في النيجر.

أفادت مصادر محلية بإتهام حاكم مقاطعة تجكجة بولاية تكانت، بالتورط في أزمة الرابطة التشاركية في "بوسريويل" التابعة لمركز "القدية" الإداري.

وقالت نفس المصادر، إن الحاكم ظهر تواطأه مع أحد الأطراف، خلال محاولة السلطات تنفيذ الحكم القضائي الصادر بشأن النزاع بين طرفين بالبلدة المعنية. مضيفة أن هذه الإتهامات الموجهة للحاكم، صدرت عن أحد الأطراف المعنية بالنزاع على زعامة الرابطة التشاركية.

وجه حزب  "التجمع من أجل موريتانيا (تمام)" الدعوة للنخب الموريتانية من أجل  استخلاص الدروس والعبر مما يجري على الحدود من أحداث إرهابية.

وقال الحزب في بيان له: "إذ نتابع بقلق بالغ النمو المطرد للإرهاب على حدودنا وممارساته المشينة في دول شقيقة وصديقة مثل الجارة مالي نؤكد على النقاط الجوهرية التالية:

-1  استنكارنا الشديد وإدانتنا لكل الأعمال الارهابية التي تستهدف الشعوب الآمنة وتتسبب في قتل وترويع الأبرياء.

عادت الفوضى مجددا إلى مطار نواكشوط الدولي، فلم تعد رحلة تصل ولا أخرى تغادر، إلا وكان عدد الجمهور أكثر من المسافرين داخل المطار.

وتأتي هذة الفوضى في وقت، تظهر "جدية" في التعامل مع من ليس له "وسيط" ويمنع من الدخول، بدعوى عدم أحقيته فيه ما دام لا يحمل بطاقة الدخول، والتي لا يحضر  أصحابها إلا في أوقات معينة.

كشفت بعض المصادر عن هوية الشاب الموريتاني، الذي كان ضمن نزلاء فندق "راديسون" بمالي، والذي تعرض لهجوم إرهابي صباح اليوم الجمعة، تم خلاله إحتجاز عدد من نزلائه.

وقالت نفس المصادر، إن الموريتاني تمكن من القفز من الفندق والنجاة بنفسه، حيث أصيب إصابة عادية، وهو في مكان آمن ظهر اليوم.

نفس المصادر، قالت إن المعني نجل الوزير السابق سيدي ولد أحمد دي، وكان يقيم بنفس الفندق منذ أيام.

جرى في الساعات الأولى من فجر اليوم، العرض العسكري التجريبي الأول في العاصمة الإقتصادية نواذيبو.