
أعلن الوزير الأول محمد ولد بلال خلال ردوده على مداخلات النواب للتعليق على العرض الذي قدمه أمامهم حول حصيلة عمل حكومته وبرامجها المستقبلية، أن: "الوضعية الأمنية تحسنت بنسبة 50% حيث بدأت السلطات الأمنية في نواكشوط تتبادل المعلومات، مع وجود خلايا تتابع هذه الوضعية في جميع المقاطعات والأحياء، وتم اكتتاب ما يزيد على ألف عنصر من الشرطة، ونصب شبكة من كاميرات المراقبة في شوارع العاصمة، هذا بالإضافة إلى وجود مختبر علمي لتحديد هوية المجرمين".