بدأ يوم الخميس، وزير الصحة نذيرو ولد حامد زيارة للعاصمة الإقتصادية نواذيبو، مستخدما مروحية عسكرية في رحلته إلى هناك.

فقد وصل ولد حامد إلى نواذيبو، بعد زيارة قام بها لولايات الحوضين ولعصابه، للإطلاع على وضعية المرافق الصحي في تلك الولايات.

أفادت مصادر متعددة، بأن اللجنة البرلمانية قررت تحضير جلسة لإستجواب الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، حول ملفات مثيرة تتعلق بصفقات مريبة خلال عشرية الرجل.

أفادت مصادر عائلية لصحيفة "ميادين"، بأن الفحوصات التي أجريت أكدت إصابة قائد فرقة الدرك في كرمسين بولاية اترارزة المساعد أول  محمد ولد اجه بـ"كورونا".
وقالت ذات المصادر، إن ولد اجه أجريت له فحوصات في العاصمة نواكشوط، أكدت إصابته بـ"كورونا".

شهدت ولاية آدرار، خلال الأيام الأخيرة نفوق عشرات الرؤوس من الحيوانات بولاية آدرار.

وطبقا لمصادر سكانية، فإن هذا النفوق لم تعرف خلفيته، وقد شهده مركز "انتيركنت" التابع لمقاطعة أوجفت، وهو مركز نائي يعيش في عزلة تامة عن باقي مناطق الولاية.  

قال وزير البترول والطاقة والمعادن محمد ولد عبد الفتّاح إن الاتفاق الأخير مع شركة كينروس مكّن من تجاوز نقاط الخلاف بين موريتانيا والشركة وحقّق نتائج كبيرة لصالح الطرفين. 

ولد عبد الفتّاح قال إن الخلاف بين موريتانيا وشركة كينروس كان يتركّز على نقطتين: الأولى تتعلق بتحويل رخصة مشروع جنوب تازيازت من رخصة استكشاف إلى رخصة استغلال والثانية حول تفسير اتفاقية الإعفاء من الضرائب على المحروقات المستخدمة في منجم تازيازت.

أصدرت المحكمة التجارية في العاصمة الموريتانية نواكشوط صباح الأربعاء، حكمها في قضية ديون الشيخ الرضا.

عادت نساء قرية "بوسطه" في ولاية الحوض الشرقي، للإعتصام مجددا أمام حاكم مقاطعة تمبدغه الذي تتبع له القرية.

انهار لية الاربعاء جزء كبير من الجانب السفلي من سوق الإتحادية الكبير في مقاطعة دار النعيم شمال العاصمة انواكشوط..

ويعتبر السوق من أكثر أسواق العاصمة انواكشوط، حيث يعرف حيوية اقتصادية، وتتواجد به كبريات شركات النقل خاصة نحو ولايات الشمال. لكن عددا كبيرا من المؤجرين يشكون من تهالك مباني السوق الذي تم تشييده قبل نحو ثلاثة عقود من طرف رجل الأعمال الراحل محمد السجاد ولد اعبيدنا.

قدم الرئيس السابق لحزب "تواصل" محمد جميل ولد منصور، توضيحات حول لقائه بالرئيس محمد ولد الغزواني.

يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على فشل السياسة الحكومية فيما يتعلق بمواجهة مشاكل الماء التي تعرفها أغلب مناطق موريتانيا هذه الأيام، والتي أدت لمؤشرات خطر الموت عطشا لساكنة تلك المناطق.