سخرت وزارة الشؤون الإسلامية من أحد كبار الفقهاء في البلاد، من خلال حديثها عن تغيب فقيه واحد، قالت إنه: " كان قد بالغ في التأكيد على التزامه بالحضور".
وجاء في بيان الوزارة حول موضوع لقاء الرئيس ولد عبد العزيز مع مجموعة من الأئمة و"العلماء"، أنه: "يهدف إلى التداول وإبداء الرأي بخصوص قضية حركت مشاعر المسلمين، ولا يزال المشمول فيها قيد الاحتجاز بقرار إداري رغم انقضاء فترة محكوميته".