أعلن مساء الأربعاء في العاصمة الموريتانية نواكشوط، عن تحديد موعد محاكمة رئيس حركة "إيرا" بيرام ولد اعبيدي ورفيقه عبد الله حسين مسعود.

فقد تقرر أن تكون المحاكمة يوم الاثنين  المقبل 31 دجنمبر 2018 بقصر العدالة في ولاية نواكشوط الجنوبية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن توقع تعديل جزئي في حكومة الوزير الأول الموريتاني أحمد سالم ولد البشير.

وقالت ذات المصادر، إن التعديل الجزئي المرتقب تتوقع في ضوئه إقالة ثلاثة وزراء في الحكومة، بعد الفشل في المهام الموكلة إليهم، عقب نقلهم من قطاعات سابقة كانوا يديرونها إلى أخرى، أثبتت المعطيات المتوفرة فشلهم في تسييرها.

كشفت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، أن ما يسمى بـ"أمير آدرار" الذي تم "إختياره" من طرف قلة من "أسرة أهل أحمد عيده" وبعض أعيان مجموعات قبلية في الولاية خلال الأشهر الماضية، خلفا للأمير الراحل سيد أحمد ولد سيد أحمد ولد أحمد عيده رحمه الله، قد فشل حتى الساعة في تنقية "الأجواء" بينه وخصومه.

شهدت العاصمة الموريتانية نواكشوط مساء الثلاثاء، تنظيم مأدبة عشاء أقامها رجل الأعمال اشريف ولد عبد الله، تحضيرا للمبادرة التي قرر أطر وأعيان ولاية "آدرار" تنظيمها، في إطار الحراك المطالب بمأمورية ثالثة للرئيس محمد ولد عبد العزيز.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن خلافات داخل أطر ولاية لعصابه، حول الموقف من الحراك الحالي الذي تشهده العديد من مناطق موريتانيا، يطالب بمأمورية ثالثة للرئيس ولد عبد العزيز.

وقالت ذات المصادر، إن بعض أطر ولاية لعصابه لا يرون أية أهمية لمثل هذا الحراك، وتبعا لذلك قرروا عدم المشاركة فيه والدعوة للوقوف ضده.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن هوية موظف بشركة "صوملك"، إستعانت به بعثة التفتيش التي باشرت مهمتها في الشركة خلال الأشهر الماضية، والتي قادها ولد الريحة .

يتساءل العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، عن خلفية الحراك المطالب بمأمورية ثالثة للرئيس محمد ولد عبد العزيز.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، تفاصيل حول شبهات في التفتيش، الذي تم في شركة "صوملك" خلال الأشهر الماضية، والذي تحدث عن بعض التجاوزات بمراكز تابعة لنفس الشركة.

وقالت ذات المصادر، إن أول الشبهات حول التفتيش هو إعتماد بعثة المفتشية العامة للدولة في عملها على موظف، له علاقات غير طيبة مع غالبية أطر الشركة، وتبعا لذلك سارت على بعض المقترحات المقدمة إليها من طرفه.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بإنفجار أزمة بين مديرة مدرسة الصحة في نواكشوط بنت حيده ومدير مستشفى "الشيخ زايد" حماه الله.

وقالت ذات المصادر، إن الأزمة بين الإثنين بات لها تأثير على العلاقة بين المرفقين الصحيين، حيث أدت بالمديرة إلى منع إرسال مجموعة من المتدربين إلى مستشفى "الشيخ زايد"، دون أن تتضح خلفية هذه الأزمة المفاجئة في العلاقة بين المديرة والمدير.

أعلن "التحالف الانتخابي للمعارضة الديمقراطية"، "التصدي بكل الوسائل لمحاولة الانقلاب على الشرعية الدستورية".