قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إن المطالبين بمأمورية ثالثة له في حكم البلد ملزمون بالتصويت بكثافة لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية من أجل حصوله على أغلبية برلمانية مريحة يستطيع من خلالها تمرير التعديلات ومشاريع القوانين الضرورية لذلك.
بدأ الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم، زيارة لعاصمة ولاية اترارزة: روصو.
وقد وصل ولد عبد العزيز إلى المدينة، حيث خصص له استقبال رسمي من طرف السلطات الإدارية والعسكرية والأمنية والمنتخبين، قبل أن يقوم بعقد إجتماع مع أطر الولاية، تمت ممارسة الإنتقائية في حضوره من طرف السلطات الإدارية، والتي تعيش هذه الأيام غياب للإنسجام بينها، بات له تأثير على سير العمل الإداري بهذه الولاية.
أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن مدير شركة "السكر" رفض حضور اللقاء التحسيسي المتوقع أن ينظمه منسق حملة حزب الإتحاد من أجل الجمهورية على مستوى ولاية الحوض الشرقي الوزير الشيخ محمد ولد الشيخ سيديا يوم غد في مقاطعة آمرج.
شهد مهرجان انتخابي بمقاطعة الطينطان في ولاية الحوض الغربي يوم أمس، فرار وتدافع بالمناكب، بعد أن هبت عاصفة قوية على المدينة.
العاصفة أدت لفرار الحضور وتدافعهم، حيث سارع كل منهم للنجاة بنفسه من العاصفة، التي أثرت على المهرجان التحسيسي هذا، وقرر أصحابه وقفه بسبب العاصفة القوية.
تعرض صاحب محل تجاري بولاية نواكشوط الغربية ليلة البارحة، لإعتداء من طرف عصابة مسلحة.
فقد تمت مهاجمة صاحب المحل في مقاطعة تفرغ زينه في حدود الساعة صفر، حيث إعتدت عليه عصابة تستغل دراجة نارية مسلحة بالأسلحة البيضاء، مما أدى لإصابته في الرقبة واليدين، وتمكنت من سلبه مبلغ من المال قدره بـ 400 الف اوقية قديمة.
جاء في بيان صادر عن النيابة العامة في موريتانيا: "نشرت مواقع الكترونية، في الأيام الأخيرة بيانات منسوبة لجهات، وأطراف، تضمنت كثيرا من التشويش، والتحامل على إجراءات قانونية تمت في إطار تحقيق قضائي جار، وجاءت في ذلك بأشياء بعيدة من الدقة.
وإن النيابة العامة، حرصا منها على إنارة الرأي العام، ووضع الأمور في نصابها القانوني السليم، تجد أن عليها توضيح ما يلي:
شهدت بعض مناطق العاصمة الموريتانية نواكشوط في ساعات الصباح الأولى اليوم الخميس أزمة خبز.
فقد عجز السكان عن الحصول على الخبز في أحيائهم، مما دفعهم للإنتقال عبر مسافات طويلة، بل والإنتقال من مقاطعة إلى أخرى بحثا عن الخبز الذي لم تتمكن المخابز من إعداده، وذلك بسبب إنقطاع تام للكهرباء عن تلك المناطق بعد توقف المطر الذي تهاطل على العاصمة نواكشوط.