كشفت مصادر جيدة الاطلاع ان اللجنة المستقلة للانتخابات منحت صفقة طباعة بطاقات الاقتراع لرجل اعمال موريتاني نافذ دون اجراء مناقصة علنية، وتبلغ قيمة الصفقة اكثر من مليار اوقية.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بوجود شبهات حول ظروف منح صفقة في شركة "صوملك" لأحد رجال الأعمال المقربين من القصر الرئاسي.
وقالت ذات المصادر، إن صفقة بموجبها وفر رجل الأعمال المذكور "رافعات" لشركة "صوملك"، لم تمر بالطرق المعهودة والمتعلقة بمنح الصفقات العمومية، الشيء الذي جعل القضية موضع ريبة لدى الكثير من العارفين بما يجري داخل شركة "صوملك".
لوحظ خلال الأيام الأخيرة، وجود أزمة في رصيد شركة "موريتل"، جعل الكثير من زبنائها يعجزون عن الحصول على الرصيد المطلوب لدى الباعة، والذين كشفوا وجود أزمة في الرصيد.
كشف ضابط سام بقطاع الدرك الوطني يحمل رتبة رائد يعمل قائدا كتيبة الدرك الوطني بولاية تيرس الزمور عن وجهة نظره كضابط عسكري ذو خلفية أمني عن رأيه فيما تم تداوله منذ أمس الأول من خبر اختطاف مجهولين للشاب محمد ولد لفظيل بالشمال الموريتاني التي شغلت الرأي العام الوطني و ما صاحبها من تجاذابات افقدت بوصلة التحقيق مسارها .
الرائد سيدنا عالي ولد المصطفي كتب على صفحتة على موقع التواصل الإجتماعي الفيس بوك التدوينة التالية :
أفادت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، بنفاد أدوية أساسية من العاصمة الموريتانية نواكشوط خلال الأيام الأخيرة.
وقالت ذات المصادر إن العديد من المرضى وجدوا أنفسهم أمام وضعية صعبة، عندما عجزوا عن الحصول في صيدليات العاصمة، على أدوية أساسية يتابعون إستعمالها، ويؤثر على صحتهم عدم توفرها، حيث يبدو أن الإستيراتيجية المتبعة في مجال إستيراد الأدوية لا تضع في الحسبان ضرورة عدم نفاد المخزون من الأدوية الأساسية.
يعرف حي "دبي" التابع لمقاطعة توجنين الرسمي وتوسعته منذ أيام أزمة ماء.
فقد فوجئ السكان في هذا الحي بعدم توفر الماء وعجزهم عن الحصول عليه في الوقت المناسب، الأمر الذي دفع أصحاب العربات لرفع تسعيرة برميل الماء، وإذا ما وصل صهريج ماء، فإن المواطنين يتسابقون إليه للحصول على الماء.
الأخبار (نواكشوط) – أعلن منسحبون من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بينهم عضو في المجلس البلدي ببلدية شكار بولاية البراكنة انضمامهم لحزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض.
ونظم الحزب نقطة صحفية بالمناسبة في مقره المركزي تحدث خلالها المستشار البلدي ببلدية شكار، باسم المجموعة المنضمة، مؤكدا أنهم قرروا الانسحاب من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية والانضمام لحزب تكتل القوى الديمقراطية.