تحدثت وسائل إعلام عربية، عن توقيف رجل الأعمال الموريتاني محمد ولد كي في دولة الإمارات العربية المتحدة.

هذا المواطن الذي تم توقيفه قبل أزيد من أسبوع، دون أن تحرك السفارة الموريتانية في الإمارات أي ساكن تجاه قضيته، ونفس الشيء مكتب الجالية الموريتانية في الإمارات.

وهكذا تحدثت صحيفة "القدس العربي" عن التوقيف، قائلة:

تجري هذه الأيام تحضيرات القمة الإفريقية المرتقبة في العاصمة الموريتانية نواكشوط خلال الأسابيع المقبلة، إلا أن بعض المراقبين يلاحظون الإرتجالية التي تطبع تحضيرات هذه القمة.

فعلى الرغم أن موعد القمة يقترب، فإن الجهات الحكومية المختصة يغيب بينها الإنسجام، وهو ما كان له الأثر السلبي على تحضيرات هذه القمة، التي تطبع تحضيراتها الإرتجالية.

طالب الفريق مسقارو ولد سيدي قائد الحرس الموريتاني، بـ ": "الحفاظ على المسيرة المظفرة للقطاع وبذل المزيد من العطاء والإخلاص في خدمة الدولة الموريتانية".

جاء في بيان صادر عن الإتحاد الوطني لطلبة موريتانيا:  "تشهد منح طلاب المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية مسلسلا من التلاعب غير مسبوق بدء بالتأخر غير المبرر في تسليم منح الأشهر الاخيرة من العام المنصرم، مرورا بتمنع  الادارة حتى الآن عن صرف منح الطلاب المستفيدين هذه السنة عبر محاضر اللجنة الوطنية للمنح، وقد مر على انتهاء امتحاناتهم قرابة الشهر، وكذا عدم صرف المساعدة الاجتماعية، وتعويض بحوث التخرج المتأخر من السنة الماضية وإقصاء عدد كبير من الطلاب

تعرضت مدينة باسكنو في ولاية الحوض الشرقي، لعاصفة قوية، هددت حياة سكان المدينة.

فقد إستمرت هذه العاصفة من الظهيرة إلى عصر يوم أمس، دون أن تخلف خسائر بشرية لله الحمد، إلا أنها أثارت رعب السكان.

صادرت وزارة الشؤون الإسلامية في موريتانيا مجمع الإمام علي في مقاطعة دار النعيم بولاية نواكشوط الشمالية، وأبلغت إمام المسجد الموجود في المجمع بعزله من الإمامة وتعيين إمام آخر.

وقامت بعثة من وزارة الشؤون الإسلامية خلال عطلة الأسبوع بزيارة للمجمع الذي يتبع لجمعية تسمى "آل البيت"، وفتشته تفيشا دقيقا كما فتشت ملحقاته، قبل أن تبلغ إمامه بالعزل من الإمامة، وتمهله أسبوعا لمغادرة سكنه داخل المجمع.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن بعض الأطراف الموريتانية تتهم الوزير الأول يحيى ولد حدمين، بالوقوف وراء أزمات ظهرت في مناطق عديدة من البلاد وداخل دوائر حكومية وطنية.

يبدو من خلال المعطيات المتوفرة حاليا، أن نظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، فشل في تسوية أزمة قطاع الصحة في البلد.

وقعت اللجنة الوطنية للإنتخابات، اتفاقا أسندت بموجبه تنظيم الإحصاء الانتخابي إلى المكتب الوطني للإحصاء، بموجبه سيتولى الإجراءات العملية الممهدة لمراجعة اللائحة الانتخابية التي ستعتمد في الاستحقاقات المقبلة.

وتولى توقيع الاتفاقية عن اللجنة القيادي في حزب التحالف الشعبي التقدمي عثمان ولد بيجل نائب رئيس اللجنة، وعن المكتب مديره العام محمد المختار ولد أحمد سيدي.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تمت إقالة موظف بارز في جامعة نواكشوط العصرية.