قام الوزير الأول الموريتاني يحيى ولد حدمين، بإختيار الانتساب لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية من مدينته مقاطعة "جيكني" بولاية الحوض الشرقي، حيث كان بذلك أول موظف حكومي يقوم بهذه الخطوة.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن عرقلة وزيرة الوظيفة العمومية كمبه با، بعض التعيينات التي قام بها وزير الطاقة محمد ولد عبد الفتاح في وزارته.

طالب 6 نواب في الكونجرس الأمريكي رئيس صندوق النقد الدولي بوقف تمويل عن موريتانيا، متهمين الحكومة الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز بالعبودية والفساد.

ونقلت صحيفة "موند افريقيا"، أن أعضاء الكونغرس الأمريكي البالغ عددهم 6، طالبوا بوقف الدعم عن موريتانيا.

وأشار النواب إلى أن الرئيس الموريتاني عبد العزيز رفض دخول جماعات حقوق الإنسان إلى بلاده، واستخدم التعذيب واحتجاز زعماء المعارضة دون سبب.

أشاد عدد من أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ في موريتانيا وخارجها بمبادرة الوجيه البارز الحضرامي ولددداهي ولد احمد الطلبة التي تهدف الى لم الشمل وخلق جو تنافسي شفاف يسبقه تشاور سياسي دون شروط يفضى الى انتخابات رئاسية، وبإشراف مراقبين وطنيين وإقليميين ودوليين ويقبل الجميع نتائجها تختتم بتكريم رموز الوطن وقادته معارضة موالاة.

يطرح بعض المراقبين التساؤلات، حول العلاقة بين "الإنتساب" الحالي لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية والتسجيل على اللائحة الإنتخابية.

فقد كشفت بعض المصادر، أن مكاتب انتساب تخير الحزبيين بين مكاتب التصويت التي يرغبون في التسجيل فيها، وهو ما أثار التساؤلات حول العلاقة بين القضيتين، وهل ستكون لها تأثيرات على تسجيل "الآخرين" على اللائحة الإنتخابية مستقبلا؟؟؟؟.

أفادت مصادر محلية، بحدوث تلاسن ومشاداة ساخنة بين الوزير السابق كابه ولد اعليوه وسيدي محمد ولد محمد الراظي، خلال حملة الإنتساب الحالية إلى حزب الإتحاد من أجل الجمهورية.

وقالت ذات المصادر، إن التلاسن تم خلالها تبادل الإتهامات بمحاولة عرقلة مسار عملية الإنتساب، فيما اتهم ولد اعليوه، ولد محمد الراظي بإستقدام منتسبين من خارج مقاطعة كنكوصه وتسجيلهم في بلدية "ساني".

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، برداءة أجهزة "التشخيص" في مركز "أمراض وجراحة ومعالجة الحروق البليغة".

أجرت قيادة أركان الجيوش في موريتانيا، تغييرات جزئية في قادة المناطق العسكرية، كان من الملفت فيها تعيين قائد جديد للمنطقة العسكرية السادسة التي يوجد مقرها في العاصمة نواكشوط، والتي ظل قائد الجيش البري الفريق "برور" يحتكرها لنفسه منذ بعض الوقت، حيث عين قائد جديد لها هو العقيد محمد ولد الكيحل، الذي كان يدير مدرسة ضباط الصف في مدينة كيفه عاصمة ولاية لعصابه.

أعلن حزب اللقاء الديمقراطي، عن رفضه لـ: "كافة الاجراءات الأحادية التي يعمل نظام ولد عبد العزيز على تكريسها". وقال الحزب في بيان له: "فوجئ الراي العام الوطني بسلسلة إجراءات أحادية، يسعى النظام هذه الأيام إلى فرضها بالإكراه على مختلف الشركاء السياسيين، راميا بعرض الحائط كافة قوانين البلاد والقواعد المعهودة داخل اللعبة السياسية بين المعارضة والموالاة.

طالبت منظمة بيت الحرية للدفاع عن حقوق الإنسان ومحاربة العبودية، بالتحقيق في قضية "مقبرة جماعية" عثرها عليها في ولاية آدرار.