
كشف النقاب عن ثغرة كبيرة في قطاع الصيد الموريتاني، أدت لحالة من الركود.
الثغرة هي غياب الكادر البشري المؤهل لقيادة استراتيجية القطاع الجديدة في مجال التسيير المعقلن لعائدات الثروة السمكية، الشيء الذي ينعكس علي الدورة الاقتصادية بشكل كبيرة نتيجة مردودية القطاع علي الاقتصاد الوطني.