جاء في إيجاز صادر عن حزب الإصلاح: "أعلن تيار الوسطية الديمقراطي الناشط على مستوى كل من ولاية لعصابة من خلال مقاطعة كيفا وكنكوصة ومقاطعتي الطينطان وتامشكط في الحوض الغربي عن اندماجه في حزب الإصلاح، هذا وقد تم اعلان الاندماج بعد مسار طويل من النقاش والمفاوضات قاده رئيس التيار السيد محمد فال الداه الملقب فاليلي مع الحزب ممثلا في مراقبه العام العقيد محمد لمين ولد الشرفه نائب رئيس جهة لعصابة، تكلل ذلك العمل باللقاء الذي جمعهم صباح اليوم الخميس 14أغسطس م

جاء في بيان صادر عن حزب "تواصل": "تعيش البلاد منذ فترة تضييقا غير مسبوق على مجمل الحريات العامة فردية كانت أم جماعية، حيث تلجأ الحكومة إلى أعمال قمعية منافية للممارسة الديمقراطية من خلال الاعتقالات والمتابعات المتكررة  لنشطاء سياسيين ومدونين بسبب آرائهم ومواقفهم من قضايا عامة تهم الوطن والمواطن.

أعلن المدير العام للأمن الوطني الفريق محمد الشيخ ولد محمد الأمين، الملقب بـ"البرور"  خلال الأيام الأخيرة، عن ترقيات في كبار ضباط الشرطة الموريتانية، وذلك على النحو التالي:

ظهرت دعوات في مقاطعة اركيز بولاية اترارزة، تطالب بإنصاف الإطار في حزب الإنصاف الحسين ولد دهاه.

وجه المجلس الدستوري صفعة قوية إلى القوى الداعمة للرئيس محمد ولد الغزواني.

فقد تمثلت هذه الصفعة في رفضه الموافقة على التغييرات التي قامت بها أحزاب الأغلبية بموافقة من معارضين للنظام الداخلي للبرلمان الموريتاني، حيث ألغى  عددا من فقراته، خصوصا التي حاول النواب فيها تحصين رئيس البرلمان  وأعضاء الحكومة، واصفا إياها بأنها "مخالفة للدستور".

أوقفت الشرطة في ولاية الحوض الشرقي بعد صلاة العشاء ليلة الأربعاء، الوزير السابق سيدنا عالي ولد محمد خونه رئيس حزب العهد الديمقراطيقيد الترخيص من مقر إقامته في قرية تابعة لمقاطعة انبيكت لحواش.

بدأ الرئيس محمد ولد الغزواني مساء الثلاثاء الموافق 12 اغسطس، إجازته السنوية، بعد قدوم الوزير الأول والنصف الأول من أعضاء حكومته إلى العاصمة، عقب استفادتهم من الإجازة السنوية.

أعلن رئيس حركة إيرا بيرام ولد اعبيد أن موريتانيا تعيش وضعا مأزوما يتمثل في عطش المدن، وظلام الأرياف، واتساع رقعة الفقر، وانتشار الإحباط بين الشباب، وهيمنة القهر والعجز على النخب، محملا : "النظام القائم" مسؤولية هذه الأوضاع، ومتهما إياه بالفشل في الحكم والإفلاس في القيم والأخلاق. مؤكدا أن هذا النظام يقف خلف حملة وصفها بـ"المسعورة" تستهدفه شخصيا، بغية تصويره كصاحب مشروع عنف ودمار للوصول إلى السلطة، وهو ما نفاه جملة وتفصيلا.

بموجب مذكرة صادرة عن وزير الثقافة والفنون والاتصال والعلاقات مع البرلمان، الناطق باسم الحكومة الحسين ولد مدو، تم اختيار الأمين العام للوزارة سيدي محمد ولد جدو الملقب "سيداتي" -صاحب الصورة- لترأس اللجنة المكلفة بالبطاقة الصحفية.

وتم اختيار الشخصيات التالية، كأعضاء في هذه اللجنة:

البو ولد الرايس  المستشار القانوني في وزارة الثقافة

أحمد عيسى اليدالي  مدير الاتصال في وزارة الثقافة

اقتصرت الحكومة خلال اجتماعها الاستثنائي يوم الثلاثاء في التعيينات على تعيين ثلاثة رؤساء مجالس إدارة فقط، دون أن تجري أية تغييرات أخرى.