في محاضرة ألقاها في ندوة أقامتها لجنة المحتوى والخطاب السياسي بالحملة الوطنية للشباب جدد النائب الشيخ الخليل النحوي دعمه للمرشح الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مؤكدا أن هذا الدعم ينطلق من عدة مرتكزات منها على سبيل المثال:
علقت الولايات المتحدة الأمريكية على الانتخابات الرئاسية المرتقبة يوم السبت المقبل في موريتانيا، وذلك من خلال بيان دبلوماسي جاء فيه: "ترحب سفارة الولايات المتحدة في نواكشوط بالانتخابات الرئاسية المقبلة وتشجع جميع الموريتانيين المؤهلين على ممارسة حقهم في التصويت.
شهدت العاصمة نواكشوط مساء الثلاثاء، تنظيم اللجنة السياسية في حملة المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني، ندوة تحت عنوان: "التوجهات الكبرى لبرنامج الرئيس المرشح"، بحضور عدد من الشخصيات الداعمة للمرشح والناشطة في حملته.
خلال الندوة تم تقديم عرضين حول الجوانب الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في برنامج الرئيس المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني، أحدهما قدمه الوزير عبد السلام ولد محمد صالح والآخر قدمه وان بيران.
حملت *هيئة التنسيق المشترك بين نقابات التعليم الأساسي والثانوي*، وزارة التهذيب الوطني مسؤولية فشل الحوار، وذلك من خلال بيان جاء فيه: "انتظر جمهور المدرسين نتائج الحوار الذي استمر أزيد من شهرين بين وزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي وطيف واسع من نقابات التعليم، بقدر من الترقب والتوجس.. نتائج لم يجن منها سوى خيبة الأمل ومرارة منح الثقة وحسن النية لمن لا يقدرها.
لقد تابعنا في "منتدى 24-29 لدعم ومتابعة تنفيذ برنامج رئيس الجمهورية" بعض المشاهد العنيفة، والتي لا صلة لها بالمنافسة الانتخابية الشريفة، وقد أظهرت تلك المشاهد الاعتداء على داعمي أحد المرشحين في مهرجان انتخابي، وكان المعتدون يهتفون باسم مرشح منافس.
إننا بمناسبة تداول هذه المشاهد العنيفة، والتي لا علاقة لها بالديمقراطية ولا بالمنافسة الشريفة، ندعو إلى:
أعلن المدير العام لحملة مرشح حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" حمدي ولد إبراهيم أن حزبه، اتخذ "كافة الإجراءات لضمان الحصول على المحاضر ومنع التزوير"، مضيفا أنهم كونوا فرقا للعمل على توثيق وضبط ممارسات المزورين.
تعهد المترشح محمد ولد الشيخ الغزواني بفعل المستحيل من أجل تعزيز اللحمة بين مكونات الشعب الموريتاني، والتحرر من العادات السلبية التي لا تتماشى مع ديننا ولا مع طبيعة مجتمعنا، ولا مكان لها في قوانيننا.
وجدد ولد الغزواني التشديد على أنه لا مكان في موريتانيا التي يعمل على بنائها "للتمييز ولا للاستعباد" مضيفا أن أي كيان لا يعمل بمبادئ المواطنة والمساواة مصيره إلى الزوال، مؤكدا العزم على إنهاء آثار الإرث الإنساني.