
تفيد المعطيات المتوفرة حاليا، بأن شركة "موريتل" العملاقة تواجه منذ بعض الوقت مصاعب وعقبات، بات لها تهديد على مستقبل هذه الشركة، التي فقدت الثقة في غالبية زبنائها، الأمر الذي دفع الآلاف للقيام بحملة ضدها عبر وسائل التواصل الإجتماعي تحت شعار "خلوها تفلس".