يعتبر الشاي الأخضر المشروب الأكثر إستهلاكا من طرف الموريتانيين لدرجة الإدمان في بعض الحالات .
تفننوا في وسائل و طرق تحضيره بكؤوسه و جيماتيه الثلاثة .
كتبوا حوله أشعارا بالفصيح و الشعبي تصف جلساته .

جاء في بيان صادر عن مالك "شاي يمه": "طالعنا  في بعض المواقع الأخبارية و  بمواقع التواصل الاجتماعي ذكر   شاي   يمه ضمن   لائحة  من عينات الشاي  التي زعم  خبير  كيماوي بانها  تحتوي على مواد  سامة ..

حدد القانون الموريتاني مسؤوليات يحظر على أصحابها، ممارسة الأنشطة السياسية أو حضور أنشطة المرشحين، كما نص على عقوبات تتعلق بخرص النص القانوني، والذي ورد فيه مايلي: