
يجمع العديد من المراقبين، على وجود تراجع في أداء "بروكابيك".
وهكذا يرى هؤلاء المراقبين، أن هذا المرفق الحكومي الهام يعيش في ظل إدارته الحالية أسوأ ظروف عرفها عبر تاريخها، الأمر الذي أدى لتراجع دوره وعزوف الكثيرين عنه ولجوءهم إلى بنوك صغيرة، تم استحداثها خلال السنوات الأخيرة من حكم ولد عبد العزيز، الأمر الذي أثر على القطاع، والذي لم تستطع إدارته الحالية الدفع به خطوة واحدة إلى الأمام.، وذلك في ظل تصاعد استياء العمال من ظروف العمل وعدم قدرة إدارته على تحسينها.