
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن ضعف أداء الطاقم الإداري للمدرسة العليا للتعليم في موريتانيا.
فهذه المرفق التعليمي الهام يعيش وضعية جد صعبة منذ بعض الوقت، يرى البعض أن جزء منها يتعلق بتبعات تسيير سابق لها وبعضها يتعلق بضعف أداء الطاقم الإداري الحالي، والذي ليست علاقاته على ما يرام مع طاقم التدريس فيها. كما أن طلاب المدرسة لا يرضى أغلبهم على الظروف التي يتابعون فيها، بل يذهب بعض المراقبين للقول بأن المدرسة بحاجة إلى تفتيش لمعرفة الظروف التي تسير بها.