
رفض عدد من المستشارين البلديين في مركز "مال" الإداري بولاية لبراكنه، منح بيرام اعبيد "تزكيتهم".
وقد برر هؤلاء رفضهم تزكية بيرام، بكونه تطاول على الدين الإسلامي، وإقدامه على حرق أمهات كتب المذهب المالكي.
ويرى بعض المراقبين، أن بيرام تتزايد المخاوف لديه، من عجزه عن الحصول على العدد الكافي من المستشارين بسبب عدم توفر الحزب الذي يدعم ترشحه "الصواب" عليه، إضافة إلى وجود تحفظ لدى الكثير من الموريتانيين على خطابه.