
حاصرت الرمال الطريق الرابط بين مدينتي أطار وتجكجة وبشكل بات له تأثير على حياة سالكي هذا الطريق.
فقد تجمعت الكثبان الرملية على مقاطع عدة من الطريق، وهو ما أدى لمجموعات شبابية من سكان المناطق التي تمر منها الطريق إلى تنظيم حراك تطوعي من أجل إزالة الرمال عن المقاطع القريبة منهم، بعد أن غاب تدخل السلطات والجهات المختصة للقيام بذلك.