بدأت في الساعات الأولى من صباح السبت، هجرة جماعية من مختلف أنحاء موريتانيا، بعد إعلان السلطات نيتها منع التنقل بين الولايات.
وهكذا شهدت مختلف أنحاء البلاد، بدء العشرات من المواطنين التنقل إلى مناطق أخرى، حيث توجه البعض إلى العاصمة نواكشوط وآخرين بدؤوا الإستعداد لمغادرتها، وذلك وسط مضاربات مثيرة في أسعار تذاكر النقل من طرف باصات النقل وسيارات الأجرة، في ظل غياب أية رقابة عليها ووضع حد لما يقام به.

