
أوقفت الشرطة في مقاطعة تفرغ زينه صباح الإثنين، أحد عناصر الأمن الخاص التابع لبلدية تفرغ زينه، تضاربت الأنباء حول ظروف توقيفه.
إلا أن مصادر متعددة تحدثت عن ربط بين القضية وسياج كانت السلطات الإدارية قد قامت بوضعه على الجزء من السوق المركزي القديم المعروف بـ"كرش البطرون"، حيث تم نقل المعني إلى مفوضية الشرطة بتفرغ زينه واحد وبقي عدة ساعات رهن التوقيف ثم تم الإفراج عنه، وهو ضابط متقاعد في الجيش الموريتاني يتولى مسؤولية أمنية في سوق العاصمة المركزي ويتبع لبلدية تفرغ زينه.