تقوم بلدية تفرغ زينه هذه الأيام، بحملة ارتجالية للتحسيس حول مخاطر "كورونا".
هذه الحملة جندت لها البلدية عدد معتبر من عمالها ومجموعات شبابية، تجوب شوارع الأحياء التابعة للمقاطعة، لكن أصحابها لا يلتزمون بالتباعد في حملتهم تلك التي يحثون من خلالها الناس على التباعد، كما أن أغلبهم يتحدث بلغة لا يفهمها الساكنة، وهو ما أعتبر بعض المراقبين أنها ارتجالية اتسمت بها الحملة البلدية هذه.