
يتواصل الجدل داخل العاصمة الموريتانية نواكشوط، حول الحادثة المثيرة لسيارة شخصية من طرف فرقة من "تجمع أمن الطرق" في ولاية نواكشوط الغربية.
فهذه الواقعة كانت لها الأضرار الكبيرة في السيارة المستهدفة بالمطاردة وكذلك سيارة "أمن الطرق"، الأمر الذي كان موضع استنكار من طرف الجمهور. معتبرين بأنه كان بالإمكان الإستغناء عن هذا الأسلوب الخارج على المألوف داخل العاصمة، والذي يتحمل مسؤوليته الأفراد الذين قاموا به، نظرا لكونه سلوك فردي يضر أكثر مما يفيد.



