
لاحظ العديد من المراقبين للشأن المحلي، خلال اليوم الأول من فرض حظر التجول بالعاصمة نواكشوط، أن هناك تفاوتا في تطبيقه.
ففي حين ظهرت وحدات عسكرية وأمنية صارمة ببعض المناطق في فرض القرار، كانت أخرى تتعامل بسلاسة مع الأشخاص الذين قاموا بخرق الحظر. هذا في وقت لوحظ أن وحدات عسكرية وأمنية، لم تحضر إلى الأماكن المخصصة لها في التوقيت الرسمي لبدء الحظر.