العقيد المتقاعد أحمد ولد سيدي أحمد ولد اعل  السياسي المحنك والقائد المدبر والمناضل الشريف 

يوما بعد يوم يثبت العقيد المتقاعد السيد: أحمد ولد سيدي أحمد اعل أنه الشخصية التوافقية الجامعة، والإطار السياسي البارز الذي يعمل من أجل إنجاح برنامج فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني وذلك في إطار الانتظام داخل حزب الإنصاف بالتشاور مع شخصيات سياسية وازنة على  مستوى ولاية إينشيري.
فقد بذل العقيد المتقاعد السيد: أحمد ولد سيدي أحمد اعل جهودا مضاعفة لتوحيد جهود حاضنته الاجتماعية ورص صفوفها في  مبادرة داعمة لترشيح فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني لمأمورية ثانية حتى يكمل نهج الإصلاح الذي كانت المأمورية الأولى خير شاهد عليه.
يعتبر  العقيد المتقاعد السيد: أحمد ولد سيدي أحمد اعل العقل المدبر، والحارس الأمين، والرائد الذي لايكذب أهله، حين انتبدهم لدعم برنامج رئيس الجمهورية فكانوا عند حسن الظن، مناضلين تحت راية حزب الإنصاف وداعمين صادقين، لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني فاستحق بذلك ثقة العامة والخاصة من حاضنته الاجتماعية ومن سكان ولاية إينشيري عامة.
حيث تمتد علاقات أحمد ولد سيدي أحمد اعل داخل سكان الأرياف من البدو الرحل في ولاية اينشيري الذين عرفوا فيه السند وقت الشدة والمعين لهم على قضاء حوائجهم وتدبير أمورهم، فنال بذلك ثقتهم وحصل على دعمهم ومساندتهم في أي توجه يختاروه، ليصبحوا اليوم داعمين لبرنامج فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني الذي يعطي لمثل هؤلاء الرجال مكانتهم وينزل الناس منازلهم.
يعمل العقيد المتقاعد السيد: أحمد ولد سيدي أحمد اعل في صمت حيث صقلت الأيام تجربته السياسية آخذا من الجندية الالتزام والجدية ومن القيادة الحنكة وحسن التدبير ومن موقعه الاجتماعي التفاف الآخرين حوله لقناعتهم التامة بصدق نهجه وقبوله لدى الآخرين.
اليوم تظهر هذه المبادرة الضخمة، الحجم الحقيقي للرجل وتظهر حاضنته الاجتماعية دعمها ومساندتها دون قيد أو شرط لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني وهو يتقدم بخطى ثابتة نحو مأمورية الشباب، مأمورية استكمال الانجازات، مأمورية الرخاء والحرية والعيش،الكريم.

بقلم: أحمد سالم ولد محمد الأمين