
طرح العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، خلفية جلوس مدير ديوان الرئيس محمد ولد الغزواني في الجانب الأمريكي، خلال اللقاء الذي جمع اترامب مع القادة الأفارقة.
فقد جلس ولد اشروقه على نفس المنصة التي يوجد فيها الرئيس الأمريكي وأركان نظامه، لا يفصله بينه معه سوى شخص واحد، بينما جلس القادة الأفارقة في الطاولة المقابلة، دون معرفة خلفية وجود مدير ديوان غزواني في هذه الوضعية.