.gif)
.jpg)
تشهد موريتانيا هذه الأيام، موجة استنكار واسعة لحرمان طفل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من الحصول على أوراق ثبوتية.
فقد قال المحامي عبد الرحمن ولد أحمد طالب عضو هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز: "على مدار سبعة أشهر من المماطلة وزارة الداخلية ومصالح الحالة المدنية تمتنع عن تسجيل عبد العزيز محمد عبد العزيز الذي لم يتجاوز عامه الثاني رغم استيفاء كافة الشروط والوثائق المطلوبة.
لذلك سنتخذ كافة الإجراءات القانونية في حق مدير الحالة المدنية كما أننا سنتقدم بطلب للجمعيات الحقوقية لحماية الطفل لتتعهد كطرف في هذه القضية التي تعكس صورة مخجلة ومنافية لكافة القوانين والأعراف.
الصورة الأخيرة أثناء تواجده بالإدارة العامة للوثائق المؤمنة في منتصف شهر أبريل من العام الجاري"
عبد العزيز ولد محمد عبد العزيز يحرم من أوراقه الثبوتية المدنية بأوامر عليا. الى هاذ الحد وصلت حدة الانتقام من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز....غريب...!
هذا الطفل البريء هو ابن رئيس موريتانيا السابق محمد ولد عبد العزيز ممنوع من التسجيل على الحالة المدينة وممنوع من شهادة الميلاد
من العار ادخال الأطفال الأبرياء في تصفية الحسابات الخبيثه ووالده هو من أنشاء وكالة الوثائق المؤمنة
اي عار وأي ذل وصلت إليه حكومةول الغزوان وزبانيته المفسدة
تم منع الطفل الرضيع عبدالعزيز، نجل الرئيس القائد محمد ولد عبدالعزيز، من الحصول على أوراقه الثبوتية.
وقد حاولت أسرته تسجيله عند ولادته في إسبانيا لدى الحالة المدنيه هناك دون جدوى وكان ردهم انه لم تأتيهم اية - تعليمات-
في ما يخصُ ملفه منذ ولادته وكانّه (كارلوس ) يحتاج إلى عدة اشهر ايك يُحقق في هويتهُ .ولا جات الموافقه عليه..
وهو اليوم لم يُكمل عامه الثاني بعد…فما ذنبه؟ ؟
هل يحق للداخليه التدخل في حق مواطن موريتاني من ام موريتانيه وأب موريتاني ..؟؟ واين نحن من الماده 10من الدستور والتي تكفل الحقوق في التسجيل والحصول على الأوراق الثبوتيه اللازمه..؟
ام انه شخص خاص..لا يتمتع بحقوقه المدنيه نظرًا لظرف مُعيّنْ ..؟؟ ولل يكان الحُكم الجائر مؤخرًا على والده البطل
القائد المُستهدف محمد عبد العزيز حكم سائر على جميع أفراد العائله..؟؟
أسئلة مهمه طارحينه على الرأي العَام وخاصة الإدارة المعنيه اهل الحاله المدنيه
وعلى الداخليه ورا ذاك..؟ شنه السبب..؟
يا سبحان الله ..ولد احويرثي هاذ عجيب وغريب .. ولاه لاهي يهنَ هن ذا البلد الين إخبزُ كامل ..وأنا دائما انگولكم انُ من (سُلاله ) خاصّه عجيبه وقالبكُم تفهموني..
عندُ تصرفات غريبه ماگط عادت تُعدل ابداً..في تاريخ ذا البلد تحتاج لفقهاء علم النفس ايك افسروهالنَ ..؟؟
حد يخُوتي يلحگ من الحقد والكراهيه اعلَ رگاج يسر گاع منه ..لذى الراجل ولذى المسمى كامل الي حتى صَبيِ إِيشيِرْ بريئ خلاگه ..عاد ينخاف منُ.. ويُسَهدَفْ ..
مدّه يخُوتي جنست آلاف المهاجرين الوافدين من كل بلد نزولاً عند رغبة الاتحاد الأوروبي وباعت الأوراق الغير مؤمنه لكل من هبّ ودب.. بثمن بخس وباعت السيادة الوطنيه تَحرمْ الطفل الي بوه باط لا يُجهلُ و فخر ومجد للامة كامله يشگال موريتاني ، بُوهْ وهو الي مأمن الأوراق الثبوتيه بإنشاء اول أوراق بيوميتريه غير قابله للتزوير ولا يُجهلُ..؟؟؟
الخوف حتى من البطل الصغير ..le petit kayi
كامل الحشمه ولفظاحه…..انتوم عجيبين اتوف ..!
البداية مع الرئيس #عزيز
بدأت رحلة الإساءة وانهيار القيم والأخلاق مع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بأسلوب ينم عن سوء الطوية وسوء الأخلاق، فضلا عن النية المبية للاستهداف.
لعلكم تذكرون ان أول خطوة، بدأت بقطع الكهرباء عن منزل الرئيس وتغريمه بفاتورة عشرة ملايين أوقية، في الوقت الذي كان فيه لا يستعمل الكهرباء العمومية، مكتفيا بالطاقة الشمسية، وكانت هذه مبادرة من أحد الوزراء السابقين، الذي أثبتت الأيام أنه لص محترف فضلا عن عقوقه وسوء اخلاقه، أما عن منع المؤتمرات الصحفية التي تقدم من خلالها الحجج للراي العام، فهذا قد يفهم ارتباطه بالأمن وبالإضرار بسمعة النظام المتضررة أصلا، ولكن ما يهمني هنا، هو الوقوف على انحدار وتهاوي الأسلوب المتبع ورذالته، التي طالت الأبرياء في المساس من حقوقهم المدنية والسياسية، بحجة قرابتهم بالرئيس محمد ولد عبد العزيز، ليستمر مسلسل الاستهداف تارة بمنع الأوراق المدنية وطورا بالتصفية من الأسلاك الوظيفية مدنية وعسكرية.
وآخر ما كنا ننتظر، منع الابن الرضيع عبد العزيز ولد محمد ولد اعلي من أوراقه المدنية، وحقه في الحصول عليها لينال حقوقه في التسجيل المدني وأغراض السفر المتاحة.
إن هذا الإجراء اللاإنساني، إنما يعبر عن سفالة الطغمة الحاكمة وأسلوبهم في تصفية الحسابات ومكرهم في خوض الدسائس والمكائد، التي أضحت الانجاز الوحيد لفترة الفشل والإحباط.
يعلم الجميع ان سجن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يندرج ضمن تصفية حسابات سياسية وان قضيته تشوبها الكثير من الخروقات التي تجعلها واحدة من ابشع المظالم في تاريخ البلد لكن ان تمتد هذه المظلمة لتطال طفلا في عمر السنتين بحرمانه من حقه الطبيعي والقانوني في الحصول على اوراقه الثبوتية فذلك تجاوز فاضح لكل القيم والاعراف ووصمة عار في جبين من يشارك فيه او يصمت عنه
الساكت عن هذا الفعل لا يقل اثما عن مرتكبه والتواطؤ بالصمت جريمة في حد ذاته
"للعهد عندي معنى"
يبدو أن هناك طفلا صغيرا يجلس على مكتب أحد المحامين، استعدادا للمطالبة بأوراق ثبوتية يمنعه منها نظام "المسحة الأخلاقية".
إن صحت المعلومات و ثبتت الأخبار، فإن هذا النظام قد إنهار أخلاقيا قبل سقوطه الحسي!
يبدو أن قادة موريتانيا يحكمونها بعقلية مايعرف عندما بالغة المحلية "سو" فالأمر تجاوز جميع الخطوط الحمراء
الأواق حق لامكرمة لكل مواطن موريتاني
مايعطيهم ولد بيه او لاولد أحورثي ولا غزواتي
هذا طفل من خلال نظرته يوم من الأيام سيكون قيادي إن شاء الله تعالي نجل الرئيس السابق محمد أبن عبد العزيز محروم من الأوراق للأسف هذه تصفية حسابات مع عائلة الرئيس السابق أنتم لا تخجلون من أنفسكم
حقيقة نظام يعادي طفلا صغير ويمنعه من اوراقه لأن لديه تصفية حسابات مع والده، نظام تعوزه الأخلاق والمروءة والنخوة!!
عندما تمسك اجهزة الدرك. الشبكات التي تزور الحالة المدنية وتسيجيل البعض بدون حق شرعي ….ويمنع طفل صغير لاذنب له سوى انه ابن رئيس سابق لموريتانيا ….
فلعمري انها النذالة. والخسة والاستهداف. الممنهج ….
يااهل موريتاني. انتوم ماشين ابذ البلد للانتقام وتصفية الحسابات. … او الىً دولة المافيا….
اشوين بعد هذوأعتقد ان غزواني ماه عالم بهذ ول عاد عالم بيه
إنا لله وإنا إليه راجعون اتوف…. دولة. موسسات الحكم فيها واحل فيه إلا تصفية الحسابات واغتيال العدالة. ومصادرة حقوق. الناس ….
نعم لقد منعني نظام عزيز فك الله اسره من حقي في الأوراق، ولكن هذ لا يعني انني اقر بظلم الآخرين
ماهى ذنب هذ الطفل وماهو ذنب موريتانيا ان تصبح مسرحا. لتصفية الحسابات. مع عائلة برئية لاذنب لها سوى ان احد أفرادها. كان رئيسا لموريتانيا ….
اطالب الرئيس غزواني. بالتدخل لإنهاء. هذ المشكل وتوفير الأوراق الثبتوتية لهذ الطفل البريئ…
امسيكن ذا اطفيل ذنب شنه ماهيه علاقة بالسياسه؟ ماه مواطن بوه نعرفوه كاملين كان رئيس هيئه فين اوكن انطبلول كاملين؟؟
هذا الطفل البريء هو ابن رئيس موريتانيا السابق محمد ولد عبد العزيز ممنوع من التسجيل على الحالة المدينة وممنوع من شهادة الميلاد
من العار ادخال الأطفال الأبرياء في تصفية الحسابات الخبيثه ووالده هو من أنشاء وكالة الوثائق المؤمنة
اي عار وأي ذل وصلت إليه حكومةول الغزوان وزبانيته المفسدة
هذا الطفل البريء ممنوع من التسجيل على الحالة المدنية وممنوع من شهادة الميلاد فقط لأن والده هو الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز حسب عضو هيئة الدفاع
من العار ادخال الأطفال الأبرياء في تصفية الحسابات
والده شفاه الله هو من انشأ وكالة الوثائق المؤمنة
كامل التضامن مع عبد العزيز ولد محمد عبد العزيز الذي لما يكمل بعد حوله الثاني وتمنعه وزارة داخلية الجمهورية الاسلامية الموريتانية من أوراقه المؤمنة ظلما وعدوانا لأنه ولأنه فقط اين مَن أنشأ الحالة المدنية البيومترية ولولا أباه لكان ابنه اشترى ما يحتاجه من أوراق كما كان يفعل كل مَن هب ودب وامتلك من المال ما يشتريها إذ كانت تُباع وتشترى كبطاقات التزويد قبله حسبنا الله ونعم الوكيل!!
هذا الابن صغير،لاذنب له ان يحرم من التقييد وعلى وزير الداخلية إعطاء تعليماته للحالة المدنية بتسجيل هذا الولد. والوكالة. المدنية لايمكن لها الاعتراض على تسجيل هذا الولد.إلا إذا كان غير،مستوفي،الشروط
ما فتنا اسمعنا تبريرات أنصار النظام لمنع الطفل عبد العزيز ولد محمد ولد عبد العزيز من أوراقه الثبوتية
.jpg)