
عاد الحديث مجددا عن ضعف الآلية الإعلامية لنظام الرئيس محمد ولد الغزواني.
وهكذا يعتقد بأنه رغم وجود عشرات الكتاب المقتدرين في صفوف النظام، فإنهم لا يبذلون الجهود في الدفاع عن النظام في وجه خصومه ولا يقومون بما يلزم لتبيان النجاحات التي حققها خلال ما انقضى من حكمه سواء في مأموريته الأولى أو المأمورية الثانية.