
يجمع العديد من المراقبين بأن وزيرة التربية هدى بنت باباه فشلت في تمرير الهيكلة الجديدة للقطاع.
فعلى الرغم من مرور بعض الوقت على إعداد هذه الهيكلة، فإنها لم تتمكن من تمريرها، وإن كانت بعض المصادر تتوقع أن لا يتم تحريك هذه الهيكلة قبل نهاية السنة، ليتم التخلص من الموظفين المرتقب تقاعدهم.