
عمد مقال من وظيفته بتهمة تتعلق بالفساد، إلى حمل لواء الدفاع عن نظام الرئيس محمد ولد الغزواني.
فقد أصبح الشغل الشاغل للمشار إليه هو الدفاع عن النظام في وجه خصومه، خصوصا من الحقوقيين، حيث لم يعد للرجل من دور سوى التهجم على خصوم النظام والدفاع عنه، بعد الإقالة المفاجئة من مسؤولياته بتهم تتعلق بسوء التسيير.