
بدأت التساؤلات تطرح منذ مساء الاثنين، حول من سيختاره الرئيس محمد ولد الغزواني لقيادة الأركان الخاصة في رئاسة الجمهورية.
فالمنصب منذ بعض الوقت، لا يكلف بإدارته إلى ضابط برتبة جنرال، والجنرالات بدؤوا في تناقص مع تتالي الأيام، حيث لا يوجد خارج المهام منهم سوى الجنرال محمد الأمين ولد الزامل المستشار الأمني للوزير الأول ويوجد منهم واحد يدير مكتب الإستخبارات في الجيش هو الجنرال الحسن ولد مكت وآخر يدير مكتب المصادر البشرية في قيادة الجيش هو الجنرال سيداتي ولد حمادي وجنرال يدير القوات الخاصة هو الجنرال محمد الأمين ولد ابلال، وآخر يتولى إدارة القوات البرية، فهل سيختار أحد من ذكرنا آنفا لقيادة الأركان الخاصة، أم سيتم تعيين ضابط برتبة عقيد في هذا المنصب، والذي هو منصب داخل القصر الرمادي، يفترض تبعية كتيبة الأمن الرئاسي له.


.gif)
.jpg)


.jpg)