أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، ببدء التذمر في أوساط قبلية من الإقالات الأخيرة و"الإنتقائية" التي مورست فيها.
وقالت المصادر نفسها، بأن عدة أوساط اعتبرت الإقالات استهداف لها، نظرا لتحميل أبنائها مسؤولية خروقات في التسيير تمت، ونجى بعض المتورطين فيها، بينما تم الدفع بأبنائها إلى الواجهة واستهدافهم بالإقالة، وهو ما يعتقد بأنه سيكون له كبير الأثر على علاقة نظام غزواني بتلك المجموعات القبلية التي استهدف أطرها في عمليات التصفية بالإقالة من الوظيفة.


.gif)
.jpg)


.jpg)