
هذا ما كنا نتوقعه من قضاء مسيس فاسد يلهث خلف طمعه وجشعه، ومن نظام يلفظ أنفاسه على جبهات الفشل والإحباط ويعمه في بحار الذل والفساد واللعب على المكائد والخداع.
ولكن لا عليك أيها الشهم البطل محمد ولد عبد العزيز وقد دفعت من حياتك ماهو عز لك ولوطنك، "فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّىٰ يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ" ...
فلن يزيدنا حكم القضاء الفاسد إلا قوة ونضالا من أجل الحق ونصرته، وسننتصر بإذن الله وينتصر الوطن وليخسإ الخاسئون والمبلسون.
حكم ظالم من نظام فاشل وعاجز و فاسد.
انتهى المسار الشبه القضائي
ولكن المسار النضالي لا ينتهي..
نحن معك وخلفك وسيذهبون وحقدقهم وتبقى..انت..
انت الأصل والباقي مجرد تقليد ..
صامدون صامدون ..معك حتى تنال حقك كاملاً..
والعجلان يتخطّ..إنتهى گالت صفيه.
لا تخافو على محمد ول عزيز تمت تبرئته اليوم من تهمتين وهاذا يعنى ان 15 سنة لاغية وسيخرج من سجنه عن قريب ان شاء الله
إدانة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بتهمة استغلال النفوذ وإساءة استخدام المنصب (نص القرار الصادر عن المحكمة العليا)
عجيب الرئيس السابق تمت تبرئته من :
تبديد ممتلكات الدولة العقارية و النقدية
الصفقات العمومية
التدخل في أعمال تجارية تنافي الصفة الوظيفية
إعاقة سير العدالة
ومع هذا يتم ظلمه وهو أفضل من حكم البلاد
يسوه غير ذيك 410 مليار مزلنا ندورو نعرفو منين صدت يعطيكم فظمة يلسواو
كلما اصدر حكم قاسى على الرئيس السابق يحتفل به مع الأصدقاء فى زيارة يتم فيها البذخ بأموال الشعب
انتهت مهزلة القضاء التاريخية بإسقاط التهم وتأكيد المحكومية إنها مهزلة بكل ماتحمله من معني
ولكن المسار النضالي #بدأ
حكموا عليك بقضائهم ولكن الشعب متمسك ببراءتك
نحن علي العهدي باقون
Mdlemine Aghrabatt Chakrawi Aghrabatt
زيادة رواتب القضاة سابقا اوضح لنا حقيقة الحكم اليوم لأن فساد غزواني شمل كل شيئ حتى القضاء ولاكن في المقابل عزيز ياجبل مايهزك ريح
محمد عبدي أبوزينب
لا شيء يفاجئ محمد ولد عبد العزيز ولا أنصاره، فكل هذا كان متوقعًا منذ البداية، لأننا على يقين تام أن ما يجري ليس إلا مؤامرة تُحاك بأيادٍ متكالبة، منها سياسيون ورؤساء أحزاب، ومنهم الحزب الحاكم الحالي، مدعومين برجال أعمال وبالتعاون مع جهات خارجية تخشى عودة عزيز إلى المشهد.
لكن الأهم في كل ذلك هو أن محمد ولد عبد العزيز لم ولن يرضخ لمطالبهم، ولن يتنازل عن مواقفه، لأنه رجل مبدأ لا يساوم على الحق، ولا يبيع قناعته مهما كانت الضغوط.
لقد حاولوا بكل الوسائل كسره، لكنهم فشلوا، لأن الصمود لا يُشترى، والكرامة لا تُمنح.
أما رئيس الجمهورية، فقد أصبح للأسف ضحية لمواقف غيره، يُدفع في طريقٍ لا يخدم الوطن ولا العدالة.
سيبقى محمد ولد عبد العزيز ثابتًا كما عهدناه، وسيبقى الشعب الموريتاني الحرّ شاهدًا على هذه المرحلة المظلمة من التلاعب بالقانون والضمير.
والتاريخ كفيل بفضح كل من خان، وظلم، وساوم على مستقبل البلاد.


.gif)
.jpg)


.jpg)