يجمع العديد من المراقبين للإدارة الإقليمية، على ضعف أداء أغلب ولاة الولايات الحاليين.
ويقول هؤلاء المراقبين، بأن الولاة المشار لم يتمكنوا من تسوية المشاكل التي عرفتها الولايات التي يديرونها، كما أن بعضهم متورط في ملفاد فساد يتعلق بعضها بالضغط على الموظفين الجهويين لتقديم "عمولة" مقابل تمرير ملفاتهم المالية، ولجأ أحدهم إلى التعاون مع "مقاول" من المجتمع المدني لتولي "الصفقات" ليكون ذلك وسيلة للتحصيل في الولاية المشار إليها، والتي هي إحدى ولايات الضفة.


.gif)
.jpg)


.jpg)