انتقد بعض المدونين، وتبعهم بعض أصحاب الواقع المولعة بتتبع فضول التدوينات ما اعتبروه خطأ إملائيا أرتكبه وزير الثقافة، حينما أستبدل التاء المربوطة بالتاء المبسوطة خلال كتابته لتعزية في سفارة ألمانيا يوم الاثنين الموافق 29/08/2016.
حسب المتاح من الإحصائيات الرسمية فإنه يمكن القول بأنه في كل 42 ساعة (أقل من يومين) يتوفى مواطن موريتاني بسبب حادث سير، وأنه في كل ثلاث ساعات ونصف الساعة يصاب مواطن آخر بجروح بسبب حادث سير، وأنه في كل ساعة وست دقائق يقع حادث سير على الأراضي الموريتانية.
تتزايد بشكل مخيف معدلات حوادث السير فى موريتانيا ، مما يستدعي دق ناقوس الخطر فرعونة السائقين، وتقاضي أمن الطرق عن حمولة المركبات الزائدة ،ورداءة الطرق الوطنية مشكلات تشكل هاجساً على المجتمع وأفراده،لذلك كثيرا ما يذهب ضحيتها أبرياء كثر كما أن أثرها لا يقتصر على الفرد وحده
لا يوجد أقوى من الخوف كسلاح أول لأي ديكتاتور فهو الطاقة الوحيدة القادرة على إخضاع الفرد وجعله يصدق كل شيء ، ف" للخوف سلطان عظيم على النفس والبدن، يجعلهما في وضع شلل كلي أو جزئي، ويغطي العقل بحجاب غليظ من الوهم والضياع والوهن ويمنع كل فعل خلاق"ـ كما
لقد عاشت بلادي بلاد السيبة والمنكب البرزخي وصحراء الملثمين وبلاد تكرور وأرض شنقيط وموريتانيا، تاريخًا حافلًا بالحروب والصراعات والأزمات والدماء والكوارث، بدءًا من حروب القبائل والفئات وإلى حرب المقاومة والتحرير من المستعمر الفرنسي، وتداعى الأزمات العنصرية وحروبها الدامية
قناعتي الشخصية والتي عبرت عنها اليوم لقيادة تواصل هي الاستقالة الجماعية لنواب تواصل احتجاجا على الضغوط التي يتعرض لها الناخبون والمنتخبون والأطر من أهل تواصل وعموم المعارضة الأمر الذي أوصل رسالة مفادها أن نظام ولد عبد العزيز يستخدم مؤسسات الدولة في تصفية الحسابات وقهر المعارضين وجرجرة الجميع نحو الحزب المحكوم به.
من صفحة النائب عن حزب "تواصل" محمد غلام ولد الحاج الشيخ
"إن لله ما أخذ ، وله ما أعطى ، وكل شيء عنده بأجل مسمى"
في يوم 17 /08/2016 اهتز قطاع العدل في موريتانيا برحيل الأستاذ /عبد الرحمن ولد بلال ولد اعمر صالح رئيس كتابة ضبط وكالة الجمهورية بنواكشوط لأزيد من عشرين سنة