
الإنجاز عمل تراكمي هدفه الإنسان الموريتاني في كل أبعاد حياته، وقياساته تكون وفق وسائله المتوفرة وظروفه، وبموضوعية تتعالى على الإصطفاف السياسي الآني فإن مقارنة حصيلة 12 سنة باستدانة وصلت سقفها الأعلى مع حصيلة ثلاث سنوات عرفت زيادة مهمة في معدلات النمو، واستطاع فيها الموريتانيون عبور الأزمة بأقل الخسائر والعديد من الإنجازات، والتي من أهمها جدولة ديون البلاد الخارجية والنزول بها إلى مستوى النصف، وفي ظل أزمات صحية عالمية وحروب طاحنة هزت أمن العالم الغذ