
لاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، ضعف تعاطي أغلب رجال الأعمال مع الحراك الحكومي ضد ارتفاع الأسعار، فكلما صدرت تعليمات عليا بضبطها، تفاجأ الرأي العام بإرتفاع جنوني لها، دون أي جهد يبذله رجال الأعمال وإتحادهم من أجل مساعدة الحكومة في حراكها الإجتماعي.