
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على أن قضية "كورونا" التي شهدها العالم عموما وموريتانيا بشكل خاص، قد كشفت عن معطيات تؤكد فشل تسيير وزارة الصحة.
فالوزير نذيرو ولد حامد، يعتمد سياسة "التلميع" لشخصه ولطاقمه "المقرب" أكثر من العمل المباشر على تسوية المشاكل التي تواجه القطاع، خصوصا في هذه الظرفية.