تصاعدت المطالب بإجراء تفتيش داخل "جامعة لعيون" عاصمة ولاية الحوض الغربي.
فهناك الحديث عن خروقات في التسيير بهذه المعلمة الهامة، وذلك في ظل الحديث عن غيوم في العلاقة بين رئيسها وأغلب الطاقم هناك، وانتقادات موجهة من الطلاب لظروف الدراسة فيها.
المقابر هي الملاذ الأخير للبشر عندما تصعد أرواحهم إلى باريها، بعد زيارة هادم اللذات ومفرق الجماعات ومعمر القبور وميتم البنين والبنات. لذا كان من المفروض أن تحظى هذه المقابر بالعناية من الأحياء، لأنهم إليها سائرون مهما طال الدهر أو قرب، فهم ضيوفا عليها في يوم من الأيام.
تم بموجب مذكرة صادرة عن المدير العام لشركة "صوملك" سيدي ولد سالم، تعيين الإطار ابايه ولد اوداعه، رئيسا لمركز الشركة في مقاطعة لكصر بولاية نواكشوط الغربية.
الإطار ابايه ولد اوداعه، يحظى بالاحترام ويتميز بالجدية في العمل، وينتهج سياسة الباب المفتوح أمام الزبناء، وقد تقلد عديد المسؤوليات في الشركة، فأدار عديد المراكز وتولى مسؤولية هامة في حملة الشركة على الغش وجمع المتأخرات على الزبناء، حيث نجح في مسؤولياته.
كشف المدون حبيب الله ولد أحمد، عن أزمة في الأسواق المحلية الموريتانية، بعد اختفاء " الأرز" الموريتاني و" اللبن" الموريتاني.
وقال في تدوينة له: "تعود أسباب الأزمة الحالية بالنسبة ل" الأرز" إلى مضاربات واحتكار ومحاولات لرفع سعره انتهازا لفرصة فيضان النهر الذى تسبب فى إغراق بعض المزارع والمحاصيل
بعض تجار المادة يرفض تغذية السوق من مخازنه فى انتظار رفع السعر
تعرضت عشرات الشاحنات المغربية للنقل الدولي للبضائع لإطلاق نار من مجموعات مسلحة، ليلة الإثنين-الثلاثاء، في المدينة الحدودية “نيورو دو الساحل” بين مالي وموريتانيا، دون تسجيل إصابات أو وفيات في صفوف السائقين.
جاء في إيجاز صادر عن وزارة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة؛ "باسم فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، قدمت معالي وزيرة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة، السيدة صفية انتهاه، التعازي والمواساة لأسرة المواطن يعقوب حاميدو كيتا، في وفاة أفراد منها بسبب تعرض منزلها بحي الدار البيضاء القديمة في مقاطعة الميناء، لحريق الخميس الماضي، خلف خسائر بشرية ومادية.
أشرف الرئيس محمد ولد الغزواني يوم الاثنين على تدشين "جسر الحي الساكن"، والذي انتهت الأشغال فيه، بعد تعثرها في المرحلة الأولى بسبب عملية تحايل وقعت، ومن ثم تباطأ العمل فيها لينتهي.
وقد جرى التدشين بحضور الوزير الأول وأعضاء في حكومته وعدة شخصيات موريتانية، وقد طبعت الارتجالية تحضيرات الحدث، حيث ظهر ضعف في أداء السلطات الإدارية والمنتخبين والجهات الحكومية الأخرى المختصة.