بعد تفاقم أزمة الطاقم الطبي في مستشفى كيهيدي، الناتجة عن تعنت إدارته وعدم تجاوبها مع المطالب العمالية، المتمثلة في الحصول على  مستحقات المداومة 6 أشهر من 2022 و3 أشهر من 2023 لأحد الأطباء، وكذا التشجيعات البالغة 10 أشهر من 2023، إضافة لعلاوة رؤساء المصالح 16 شهرا، وعقب تجاهل الوزارة مع مطالب هؤلاء، قرر  عدد من الأطباء العامين العاملين في مستشفى كيهيدي الدخول في إضراب عن العمل ابتداء من يوم الجمعة المقبل، وذلك حتى تسديد مستحقاتهم المتأخرة.

يجمع العديد من المراقبين للشأن المحلي في ولاية نواكشوط الشمالية، على وجود صمت حكومي اتجاه تفاقم مأساة سكان أحياء في مقاطعة توجنين بنفس الولاية بسبب دخان المصانع.

فهؤلاء السكان يواجهون وضعية مأساوية، بسبب استنشاق دخان مصانع الجبس وتدوير المعادن المنتشرة على الطرق بتلك الأحياء السكنية، حيث أدت تلك الوضعية لتسجيل حالات من الصداع وحرقة العينين والمغص وتشوش الرؤية في صفوف السكان.

سحبت  وزارة الصحة جهاز التصوير الطبي ( الراديو ) من المركز الصحي بالمذرذرة، لتقدمه إلى المركز الصحي بمقاطعة كرمسين.

في إطار مواكبتها للسلطات العمومية لإنجاح نسخة 2023 من مهرجان مدائن  التراث بحضور رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ  الغزواني.
قامت شركة موف موريتل بتوفير عدة  خدمات  عالية الجودة  من بينها:

يجمع العديد من المراقبين للشأن الصحي في موريتانيا، على تفاقم مشاكل الأطقم الطبية في عدد من مستشفيات البلاد.

وهكذا تتصاعد الاحتجاجات من مختلف أنحاء العاصمة، رفضا لتجاهل الوزارة الوصية للمشاكل المتفاقمة والتي تمنع الأطقم الصحية من مزاولة عملها.

لوحظ خلال الأشهر الأخيرة، عودة ظاهرة "الكزرة" إلى بعض مناطق العاصمة نواكشوط، مع بدء حراك حكومي لتوزيع الأراضي فيها.

وهكذا ظهرت عشرات الأكواخ والأعرشة بولاية نواكشوط الشمالية، معيدة للأذهان تلك الظاهرة التي يبدو أنه لا سبيل للقضاء عليها، لأنه تعود من وقت لآخر إلى الواجهة، وذلك في وقت عاد عدد معتبر من حراس المنازل إلى احتلال الساحات العمومية ببعض مناطق ولاية نواكشوط الغربية.

شهد مركز استطباب لعيون عاصمة ولاية الحوض الغربي صباح الثلاثاء، انهيار جزء من مبناه، وهو ما أدى لجرح سيدة.

وقد أثارت هذه الواقعة موجة رعب في صفوف نزلاء المرفق الصحي، وسط حالة من الغضب الشديد انتابت الجميع من هذه الوضعية ذات الخطر البالغ على سلامة الناس.

يعيش سكان بلدية المداح التابعة لمقاطعة أوجفت بولاية آدرار هذه الأيام، وضعية صحية صعبة، بسبب الصعوبات في الحصول على رعاية طبية بالنقاط الصحية هناك.

فقد غاب الطاقم الطبي عن المراكز الصحية، إثر استفادته من إجازة دون إرسال بديل عنه، وهو ما أدى لبقاء البلدية بدون رعاية صحية. 

دشن  المندوب العام لـ "التآزر"  حمود ولد امحمد يوم السبت دجمبر ديسمبر ،مدرسة من 6 فصول وثانوية من 12 فصلا وكفالة مدرسية بمركز بوسطيله الإداري، في اليوم الأول من زيارته لولاية الحوض الشرقي التي تستمر ثمانية أيام.

وقال المندوب العام خلال كلمة له بالمناسبة ان "تجسد بوصطيلة عمليا، قيم مجتمع التآزر التي أرساها رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني، والتي تقوم على العدل والإنصاف والعمل والجد وحب الخير للناس".

يجمع العديد من المراقبين على ضعف أداء السلطات الإدارية في ولاية اترارزة.

ويقول هؤلاء المراقبين، بأن هذه السلطات تنتهج سياسة الباب المغلق في وجه المواطنين وعدم التجاوب معهم بما يلزم، حيث تتفاقم المشاكل في عموم الولاية دون أي جهد من طرفها لإيجاد تسوية لها، كما أن هذه السلطات يغيب الإنسجام بينها بشكل بات له تأثير على العمل الإداري هناك.