جدد عدد من المنقبين، احتجاجاتهم أمام مقر شركة معادن موريتانيا في العاصمة نواكشوط، مؤكدين رفضهم قرار منح رخص للأماكن التي يعملون لآخرين. 

وأكد المنقبون مضيهم في الاحتجاج والاعتصام أمام الشركة حتى تتحقق مطالبهم التي وصفوها بالمشروعة، مؤكدين أن مطلبهم الرئيسي  هو رفع القرارات المتعلقة بالتعميم رقم: 01082 الصادر عن وزير المعادن اتيام التجاني.

خلال شهر واحد تم تسجيل ثلاث جرائم قتل في العاصمة الموريتانية نواكشوط.

فبعد جريمة قتل شاب في مقاطعة السبخة من طرف عصابة سطو، وأخرى في تفرغ زينه راح ضحيتها شاب من أصحاب السوابق العدلية تم قتله من طرف زميله، أقدم شاب على قتل آخر في مقاطعة تيارت ليلة الاثنين. وقد تمكنت الشرطة من القبض على مرتكبي جريمة السبخة، بينما اعتقل الدرك مرتكب جريمة تفرغ زينه التي وقعت في سوق السمك، وألقت الشرطة القبض على منفذ الجريمة في مقاطعة تيارت.

عرفت أغلب مناطق العاصمة الموريتانية نواكشوط بعد ظهر الاثنين، تفاقم أزمة الكهرباء.

فقد انقطاع الكهرباء عن عديد مناطق العاصمة، الشيء الذي أدى لتعطل العمل في مصالح حكوميةو خصوصية ومرافق صحية.

شهد حي "الفلوجة" في ولاية نواكشوط الجنوبية تسجيل عديد عمليات السطو.

فقد اقتحمت عصابة من ثلاثة ملثمين، أحد المنازل، حيث دخلوا من نافذة المطبخ، وقامو بسرقة هواتف وما خف حمله.

كما اقتحموا منزلا آخر وقاموا بسرقة محتويات منه، ونفس الشيء تم لمنزل ثالث.

تظاهر العشرات من سكان مركز  "اعوينات ازبل" التابعة لمقاطتة جيكني في ولاية الحوض الشرقي، احتجاجا على تفاقم أزمة الكهرباء.

وقد عمد هؤلاء المحتجين إلى قطع طريق الامل، تعبيرا منهم عن رفضهم لتجاهل الحكومة لتفاقم أزمة الكهرباء في بلدتهم.

تصاعدت الانتفاضة السكانية على تفاقم أزمة الماء في مقاطعة الطينطان بولاية الحوض الغربي.

فقد تعددت الاحتجاجات السكانية، التي شاركت فيها مختلف الفئات العمرية من سكان المدينة، متهمين السلطات في ولاية الحوض الغربي بالتقاعس عن القيام بمسؤولياتها وشركة الماء بالتمادي في إيذاء السكان.

ومن الجدير بالذكر، أنه رغم تفاقم الأزمة والاحتجاجات السكانية  فإنه لا يلوح في الأفق بوادر تحرك حكومي جاد لتسويتها.

 أصدرت المحكمة المتخصصة في جرائم العبودية والإتجار بالبشر حكماً بالسجن النافذ لمدة سنة وغرامة مالية قدرها 2000 أوقية جديدة، على الناشط الحقوقي  محمد الأمين بلال، بتهمة إهانة رئيس المحكمة والقضاء خلال جلسة علنية عقدتها المحكمة الجنحية يوم الخميس الماضي.

كتب المدون المصطفى ديداه: "قمنابزيارة إلى طب الفوضى المعروف بطب الصداقة وكنا في طبور كبير لأخذ

أعلن زوال الثلاثاء عن وفاة مفاجئة لعامل يدوي داخل منزل في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية.

وطبقا لبعض المصادر، فإن مالكة المنزل تعاقدت مع العامل لبعض الأشغال داخل منزلها، ليسقط أرضا فتم نقله إلى المستشفى الوطني، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة.

 لقي العسكري الموريتاني يعقوب ولد العيد حتفه، متأخرا برصاصة أطلقت عليه قرب "كدية الجل" في ولاية تيرس زمور.

وقد تم فتح تحقيق حول ملابسات الحادثة من طرف الدرك بأمر من النيابة في ولاية تيرس زمور، وذلك بعد أن لقي العسكري حتفه، حيث عثر عليه ملقى على الأرض لوحده، دون العثور  بحوزته على سلاح.

يعمل العسكري في الكتيبة رقم 22 بمدينة ازويرات عاصمة ولاية تيرس زمور.