
بدأ العشرات من سكان بلدة "لفطح" التابعة لمقاطعة بومديد في ولاية لعصابه، حراكهم الرافض لخطة الشركة المكلفة ببناء السد، والتي تقضي بهدم السد القديم والقيام بإنشاء جديد، حيث اقترح هؤلاء الإبقاء على سدهم الذي قالوا بأنه صامد منذ عدة سنوات، كتدبير احتياطي حتى تنهي الشركة بناء البديل العصري الجديد.